جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

(زمن الانكسار...) ........ .شعر/عادل تمام الشيمي... ........... .امْشي..في طَريقي... ....... بكل. ....... اعتبار ..احضن نفسي بكل .......اختصار ............ .اخاف السراب .وانْ نَادَاني.. تريد ضلوعي .سبيل .........الفرار ........... .اسيرُ صموتاً .قلبي خفيقاً .الليلُ عدوي .وروحي ف....... احْتضار ............ .اعشقُ صمتي فوق جبيني .مكتوبٌ بسوءٍ ممنوعُ ........ الانتظار ............. .. مقطوعٌ..اللسان ..عبيط البيان  .أما شعوري  .فتحت ......الاخْتبَار.. .............. .لا... اهمسُ شيئًا  نحو ضميري  .لان ُاذْني  تُذيعُ .........القَرار...!! .............. .فوقَ سَريْريْ .عيون غبية  .تنظرُ...شذراً  ماذا يفعلُ  خلفَ .......السْتار..!! ............. .كيفَ اقول  .وماذا في عقلي. وماذا جنيتُ  .طوال......... النهار  ............ .امشي يميني .تثور يساري  .مكانك حتماً .تحت ........الجدار ... ........ عادل.ت..الشيمي.

(طيفكِ ضل من التعب) (طيفكِ ظل من التعبِ) ماجد محمد طلال السوداني العراق - بغداد تتلاعبُ بي يدي القدر للمجهولِ وأنا بين الوهمِ والخيالِ اطوفُ بطيفكِ في عالمٍ موحشٍ غريب بعد أن ضيعت الدروب اشكو حالي للنجومِ لعلي ألقاكِ بين أحرفِ امنياتي لتطفي نار الهيام يرتاحُ قلبي بلقائكِ من زفراتِ الاشتياقِ غريبٌ ترهقني ساعات الفراق يمتلأ قلبي بدموعِ الأنين ريفية أنتِ تعالي نعودَ كما كنا نعانقَ الأرواح بين ازهارِ الحقولِ نمسحَ غبار السنينَ عن الجبينِ تتسللُ أليكِ الروح من قلبي بأنينٍ مع خيوطِ الشمس خلسةٌ اليكِ تهربُ كل حينٍ تبحثُ عن بقايا كلماتِ الحنين تذبلُ كلماتي بين همسكِ ونظراتِ العيونِ قبلية أنتِ عربية من جنوبِ العراق    أشمُ رائحة عطركِ الفواح تفوحُ من بينِ الزهورِ اشواقٌ وحنينٌ من مقلتيكِ انسجُ حروفُ كلماتي  معجونة من ضوءِ عينيكِ وماءِ العيون من لهيبِ قلبي تنبعُ ابياتُ شعري تدندنُ بالعتابِ ترسمُ صور مفاتنكِ على الشفاهِ وكلي اضطرابُ تصدحُ عذوبة همسكِ أنغام تنشدُ قصائد حب للعاشقين  ظمآنٌ لكلمةِ حب من شفاهِ نهركِ العذب  تزدحمُ احلامي مع طلوعِ الفجرِ أبحثُ عنكِ في مكامنِ الاشوقِ بين البساتينِ والح...

. ذؤابة لمّا لمحت على جبينك ذؤابة سرقت عقلي و احتليت الألبابا تخاطبك عيوني من غير نطق تلعثم لساني ولا أعلم الأسبابا لطلتك هلهلت نسائم الربيع زار النحل شفتيك لرحيق ذوابا طرح ثغرك زلال شهد عسل روى شغاف القلب بما لذ وطابا غيابك طال تألم خافق بصدري طيفك بالفكر يبقى حاضراً ماغابا رحت أسأل القمر ونبع تفجر حتى الطير والشجر لم أجد جوابا سكنت لك روحي وبرئت جروحي احتليت الوتين وبتِ الأهل والأحبابا ..غانم ع الخوري...

 !  (زجل مغربي) (زجل مغربي) جماعة ت الناس فالطريق واقفة، تحنزز بلا شغل وعليا ݣالو: شوف هذا مالو!! بالتوشويش ولمعاني سمعت لكلام من بعيد عيون قاسحة حديد فاللحظة تفاجأت وخفت ارتبكت من لفعال ودخت وݣلت فراسي: مال هاذو عاود ثاني؟! لا حد سمع كلامي بالتلميح فهموا المعاني حرت كثير.. وݣلت فخاطري: آش غادي ندير؟! آش يصلح مع هاذ العيون؟! واش المعمول؟ وآش ممكن يحصل ويكون؟ تخطف عقلي وتاه وفرمشة عين أصبحت مسحور لكن احضر ايماني وزݣيت عقلي وافكاري ك يݣلو: العين حق!! ما ݣلت عليها والو.. وليوم أنا ميقن ومتحقق راه العين ك تقيس الناس وتفعل لغرايب فالراس وتصيب الواحد بالوسواس راه العيون تشطن لعقل وتحرك ديما الإحساس كلمة العين حقيقة وفهامة المعنى صعيبة كثروا الفقهاء فهاذ الزمان كلا يلغي بلغاه!! وبتفسيرو كيبان فواح يعلم الله آش من معنى ليها! راه العين تجعل الإنسان منوي حاير والشك ف راسو ما يبقى مركز ولا حاضر هايم بلا عقل وسارح وملي يعثر فالطريق ويطيح يݣول هاذ العين عثرتني واللومة ديما عليها يتملص من فعايلو المسؤولة وينسى بلي عقلو كان ساهي مشطون بعيون ذاك الحاضي هكذا بشوفة العين يتأثر ما يبقى مركز ولا حاضر هكذا...

(نص مترجم إلي الاسبانية) (جمال السماء...) .......... شعر/عادل تمام الشيمي. ........... ........ .جمالُكِ يا وجه السماءِ عجيب.ُ      ونَجَمُكِ في العالمينَ  خصيبُ. ........ .وَشمْسكِ في عينِ السماءِ كبيرةٌ.      وقمركِ في كبدِ السماء عجيبُ   .............. .البدر في قلب جبينكِ  ضاحكاً     وحين الكري الي سناكِٓ يؤوبُ. ......... .وليلٌكِ  كأنّ اقمارهُ  عروسٌةٌ    انتِ المُني  والمعجباتُ رقيبُ. .............. .شاهدتُ فيه الحسنُ يلهو راقصاً       له في العُلا وجٌهٌ اعَزُ َمَهيبُ. .............. .ذهبتُ والروحُ في عين  الدّجي     و الليلُ صمتٌ  بالهدوءِ مَشوبُ. ........... .فكنتُ كانّي اسمعُ قلبي  شاكيًًا.      له بين أجنحةِ  الفضاءِ نحيبُ ...... ....... .ولو انّ صمتَ الليلِ لم يكُ باكيًا .      لَمَا هزّ أكتافُ النسيمِ هبوُبُ. ................ .تَرّددَ بين اوصافِ  الجمالِ ناظريْ       فيعلو هناك ساعةً   ويؤوبُ. .....      تفكّرتُ في سرِ العوالمِ حولنا     فحرّكَ في صدري هويً ودروبُ  ............. .رأيتُ الكونَ في خلقِه واحداً.    وعجبتُ لانّ ضناكِ فيه لهيبُ  ........... .سبحانَ من خلقَ الجما...

. الأنواع ( ١٦ ) من الشخصيات السامة يوجد فى حياتنا نوعيات متعددة من البشر نقابلهم فى كل مكان وفى جميع مجالات الحياة العامة والخاصة ولكن هناك مجموعة من معينة يجب على كل شخص أن يبتعد عنهم وإخراجهم من حياته وهى : ١- الذين ينقلون الكلام منك وإليك. ٢- الذين يكذبون فى كل شىء ويقلبون كل المواقف لصالحهم . ٣- الذين يقومون بالحكم المسبق على كل شىء . ٤- السلبيين والمحبطين الذين لايملكون أهداف . ٥- المغرورون والمتكبرون وينكرون أخطائهم ويركزون على أخطائك . ٦- الذين يحبون التحكم فى كل شىء . ٧- الذين يحسدون الناس ويتمنون زوال ما لديهم . ٨- الذين يسخرون من الناس دائماً وأبداً . ٩- الذين يقللون من أعمال الآخرين برغم أهميتها. ١٠- أصدقاء المصالح يظهرون حبهم لك لحين إنتهاء مصلحتهم ويبيعونك بعد ذلك . ١١- الإنسان الوصولى .. وهو الذى يعشق الوصول لتحقيق هدفه عن طريق الصعود على اكتاف الآخرين . ١٢- الإنسان الذى يأخد(يسرق) جهد وأعمال الآخرين وينسبها لنفسه. ١٣- الإنسان المجادل... وهو الذى يعشق الجدال المرضى الذى لايفيد ويريد إثبات أن كلامه هو الأفضل والصحيح بشتى الطرق وأن كلامك هو الخطأ بدون وجود دلائل...

(حبر الكرامة)....في أدب وفلسفة الأديب عبد القادر زرنيخ . . . (نص أدبي)....(فئة النثر) . . . شربت من حبر الكرامة قصيدة أعادتني لشموخ كتبته يوما بأقلامي لاتراهنوا كلماتي فأنا التاريخ القادم لا أهاب دواة الوهم وانتظروا حاضري أنا السوري ولو حاولتم طعن كلماتي لوجدتم سيلا من المفردات يحاصركم قد ودعت ضعف القوافي وهوامشها واستقبلت راية الكبرياء فأنا النشيد تجرعت من الحرية رواية سورية كنت فيها الكاتب والبطل يا من راهنتم سقوط القلم على أسطري هاك التاريخ يناديكم وكنتم كالصمم هاك التاريخ ينادي بالشاعر أمام القمم لا تنتظروا سقوطي فأنا القلم الجارح قادم للشرق أبارك لسورية النصر فنحن من وطن مقدس أمام العالم أيها الناظر كالنسر أمام الكتب مهلا فأنا للعروبة شاعرا ومقداما كتبتها يوما على أبواب الخالدين وعتقتها بكرامة يقال أنها سورية ومحال أن تموت الكلمات بدفاتري فأنا كالرياح قادم لأمحو الجبناء فلا تراهنوا سقوطي فأنا الشرق القادم قد طعنت كلماتي بخنجر اللاذقية كم كنت مشتاقا لترابها وربيع تقواها قد غدرت باشتياقي على أنين الكلمات وبت بلا أرض أشتاق إليها رغم الحنين قد مزقتني اللاذقية بظلام قوافيها وكأن دروب...