وهذي دمشق، بقلم الشاعر،، فؤاد حسن

وهذي دمشق وأنقش فيها بيوت الأحبة بشوقٍ قديم العيونِ الملاحِ أتوه غراماً بماء أتاها يزّف إليها طيور اليمام وفي قاسَيون ابتدرت هواها وكان، رأيت شموخ الأمان أغني دمشق، وهل جاز ظني بأني أغني مَشُوقَ الحنان وأطبع فوق الجباه يقيني على كل حيّ من الجلّنار قبيلة شمس، والنصر فيها يقين المودّة في كلّ دار.. بقلمي فؤاد حسن حسن/ سورية