جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

يا قدس الأديب صالح إبراهيم الصرفندي يا عروس الكون أنت التاريخ وقصص البطولات من فوق هضابك تنحدر هناك ولدت وهنا الآهات تنسكب يا روضة في الأرض أنفاسك شعاع الشمس والقمر هناك من زرعوا الزيتون وهنا بقايا وحروف وقصص من عبروا هنا الصخرة وحكاية المعراج سيرة العطر فلسطيني وفي الشتات شهيد بلا كفن فلسطيني وبالعهدة العمرية نفتخر سرقوا أطلس عروبتنا سرقوا حروف أبجديتنا سرقوا معالم قدسنا سرقوا تاريخنا والكوفية تنتحب ضاعت قدسنا وهودوا جبالنا ونبرر إنه القدر ستبقى فلسطين بوصلة السلام فأعتبروا قومي دمشق سلطي سيف صلاح الدين على رقاب من كفروا انهضي يا مصر قبل أن يستفحل الخطر انهضي يا أمة الإسلام قبل فوات الآوان والنخوة تندثر يا قدس ما بال أقوام بك اليوم قد كفروا ما بال فئة ضالة وبالتطبيع تنتهج يا قدس كم من عابر على أرضك من فرس ومن عجم يوما خيول الحق قادمة ورؤوس  الظلم حتما ستندحر الأديب صالح إبراهيم الصرفندي

الف مبروووك لأبن مصر العظيم صانع الأمل الأول ورئيس مجلس إدارة مؤسسة معانا لإنقاذ إنسان المهندس محمود وحيد على صفة النفع العآم من الدوله كتبت/دعاء نايل أصدر رئيس مجلس الوزراء الدكتور"مصطفى مدبولى" قرار رقم 478 بمنح مؤسسة"معانا لإنقاذ إنسان"صفه النفع العآم تقديرًا لدور المؤسسة لما تقدمه من خدمات لأهالينا المشردين بلا مأوى لكى تساعدهم على أداء دورهم وتحقيق أهدافهم تجاه المجتمع وتجاه قضية المشردين بشكل عام كل الشكر والتقدير لمعالي رئيس الوزراء ومعالى الوزيره دكتوره" نيفين القباج" على ثقتهم الكريمة وحسن تعاونهم معهم شكر واجب شكر وتقدير وأحترام للبطل الذي فاق الحدود من أجل السعي وراء قضيته بكل السبل لتحقيق حلمه الأول والأخير مصر خاليه من المشردين ندعوا الله تعالى أن تستمر للأمام دائماً بالتفوق والنجاح والتميز

( اعترافات مصلوبة ) بقلمي 7/6/2020 في خاطري أنثى وكلُّ جوارحي باتتْ اليها أحبُّها ويذوبُ حرفي من تضاحُكِ مقلتيها لا تسألوني منْ هيَ أو كيفَ جاءَ الحبُّ يرسلُني اليها الحبّْ دهليزُ الحياةِ وصرخةٌ هزَّتْ عُرُوشي يومَ صارتْ..كلُّ روحي في يديها أخبروها أنني اهواها حقاً لستُ أجرؤ أن أبوحَ بما لديّ فلست أعلم ما لديها أخشى بعدها عن رياضي عند إفصاحي بحبِّي أخشى اعترافاتي إليها الروحُ تعشقُها وعقلي...ويح عقلي كم أضاعَ عليَّ عُمراً أرقبُ اللحظةْ لتأتي... ليسَ تأتي اللحظةُ الحلوة فسارع يا فؤادي احمل البشرى اليها انها الأغلى لديَّ... وليتني الأغلى لديها ليتني الأغلى لديها محمود خليل رزق سورية / ريف دمشق / حفير التحتا

السؤال ماهو أثر استخدام التكنولوجيا وشبكات التواصل الاجتماعي على العلاقات الأجتماعية؟ العلاقات الأجتماعية والتكنولوجيا الحديثة شبكات التواصل الاجتماعي موضوع هام للغاية برأيي الشخصي لا أثر لأستخدام التكنولوجيا وشبكات التواصل الاجتماعي على العلاقات الأجتماعية إن مواقع التواصل جميعها علاقات افتراضية تتناقش تتحدث على مبدأ الأفتراض ووجود الأشخاص وهنا يجب عدم التأثر بهذه المواقع والتولع بها مثلا أنت تدخل مجموعات أدبية تكتب شعر أو مقالات صحفية يبدأ أعضاء المجموعة أو أصدقاء صفحتك بالدعم المعنوي والتشجيع ولكن إن لم يكن بداخلك حافز للكتابة لن تتابع إن كان لديك.حافز وموهبة ستتابع وتنجح بدعم.الأصدقاء على مواقع التواصل إذا كنت تاجر وتحب أن تسوق بضاعتك كذلك الأمر سوف تنجح بسبب الكم.الهائل ومن جميع الطبقات الاجتماعية على مواقع التواصل الاجتماعي وهذا ما نسميه التسويق الالكتروني أما من ناحية العلاقات الأجتماعية فيجب أن يكون الشخص ملتزم في علاقاته وانتقاء اصدقائه لأن معظم الأشخاص على المواقع يستخدمونه لغايات شخصية لا علاقة لها بعلم أو فائدة وعندما تريد أن تبني علاقات اجتماعية يجب أن تكون صلتك بالأشخاص ...

هُدى أيقظتي قلبي لعشقُكِ في الصِغر ثم اعتديتِ عليه رميتهُ في الهجر . لا تركتِ قلبي نائمٌ في الصدر ولا بقيتِ معهُ فرحا ليعبُر العُمر . هُدى يا ليتكِ لنار قلبي تُبصري ستعلمين بأن جُرم الهجر لا يُغتفر . كُل الجرائم تبدأ كبيرة ثم تصغرُ جُرم الهجران كُلُ يومٍ يزدادُ كِبر . الحُزن على ميتةَ أيامٌ ثُم يندثِرُ وحُزن الهيامِ يبقى أبد الدهر . لا العِشق يطلقُ سراح من أسر ولا القلبُ يخرجُ من الأسر . مللتُ الحُزن ومل مني الصبر أأشكو أسيرا أم أشكو من أسر . كِلاهُما صُمٌ بُكمٌ كالصخر قضيتُ عُمري لِفُراقُكِ في القهر . نار العِشقِ بِلا دُخانٌ وبِلا جمر لا تُخمدُ إلا في التلاقِ والنظر . العِشقُ لأول من رآه البصر يُسكِرُ القلب أبد الدهرِ بِلا خمر . إلى متى الهجران وأنا مُحتضر وما نفع الصبر بطول الهجر . لا البُكاء نفعَ ودمعي المطر ولا القلبُ رضي بالقدر . غُصتُ بحور الشعر بِلا شعور وما نفع القلبُ الشعر . أكتبُ إليكِ الشعر أُخفِفُ القهر والوجنتين من الدمعِ غمر . أخشى عليكِ من شِعري يُبتلى قلبُكِ بالحُزنِ ويستعر . لا أُريدُ من عيونُكِ دمعة تقطرُ دعي البُكاء لي وخُذي شعري سمر . هادي صابر عبيد سورية / الس...

بقلمي ( وعود الحب ) ------------------ تعالى وقرب مني ، قرب أكتر ، ميل ناحية قلبي ، وإسمع فيه صوت يناديك ؛ هتعرفه منه , إني بحبك ، بس أوعدني إنك مرة ماتبعد عني ، وتفضل جنبي ، تفضل فاكر كل وعود الحب ؛ تفضل فاكر كل كلامك عنه ، ولو فكرت في مرة ، تبعد عني ، أو تنساني ، ماراح أنساك لأنك ، حبيبي وعمري . فاكر ليلة وكانت فيها النسمة ، تحضن فيها لوجهك ؛ تلمس دفء لقلبك ، تحرك في القلب مشاعرك . كنت بشوفك زي الغصن ، لمايميل يغرف حفنة ميه ؛ يغسل فيها دموعك ، ولما الشمس كانت تغرب ، كنت بحس معاها بخوف ، كنت بحس أنك رايح تبعد ، تمشي وقلبي وراك يرافقك ،وماشي في ظلك ، وعيوني معاه كنت بشوفها؛ ترسم لوحه وفيها ملامحك ، ولما الفجر بيطلع ؛ أغسل وجهي ، وأطير لهناك ، في نفس مكان البارح ، تحت الشجرة ، وفوق الصخرة ، ماسك عود ، وبتعزف منه لحن جميل ، وتغني غنوه كتبها القلب حروف ، وحروفها قصيدة فيها القافية ، وفيها وزن البيت ؛ مكتوب بكل كلامها ، عاشق حبك ، عاشق صوتك ، وبحب أشوفك ، زي ملاك ، زي عروسة بحر ، تركب موجه العالي ؛ تغرق تحت ، وتطلع فوق ؛ أمسك أيدك ، وأحضن قلبك بقوة وفيها ، أحس بدفء مشاعرك . وأه لو كنت في...

في القلب مواجع بقلم علي بدر سليمان وهل في القلب إلا مواجع قد أدمت العين فواجع قد ضاع العمر مع الأيام احترق وليس براجع وهانحن اليوم نعيش اللعنة من هول الحرب حالنا متراجع ذلك الأحمق من تلك الفتاة جنى رحيق عمرها قتله ليضاجع قد قتل فيها الفرحة والهنا واستوطن فكرها قذر مخادع الحمقى يبتاعون الحبوب يارنا يشربونها ثم يقفزون كالضفادع بعضهم من أجله قد دنا تعدد الموت وأصبح الخبر شائع سورية

رسايل موت الحلقه الثانيه ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ أيمن البكري كم من شباب مات دون مرض أو وداع مهما إختلفت الاءسباب كثيرا" ما يحدث ذالك أمامك من الناس من يتعظ ل أيام ثم يعود لما هو عليه ومن الناس من لا يبالي ب أي شئ مهما حدث حوله الشيطان يصور دائما لل إنسان أنه ماذال صغيرا" وأن العمر أمامه ليبرر له أفعاله السيئه ودنوبه وربما يكون ذالك من النفس ذاتها ف النفس دائما تبعد عن التفكير ف الموت حتي من الاءشخاص الذين يستعدون له ب العباده والطاعه والموت لا يفرق بين أبيض وأسود أو بين غني أو فقير أو بين مدير وعامل بسيط *كل نفسا" ذائقة الموت*

ثوب العشق الجديد...! لماذا بحتِ بأسراركِ للريح؟ خدعك الشذا العابق منها، ربطت شالك على عنقها، وعدت عارية من الفرح! تأخذينها من ذراعها إلى عتبة المساءات القديمة، حين كنت تعجنين خبز الجنون على حافة الحب! تتعثرين في عتبة الشوق فتقصين جدائل الصمت! بعت جفنيك للسهاد العلني، وعدت غريبة، وحيدة و عاشقة! خبئي جنين الشوق في أحشاء الكتمان، واخرجي لقبيلتك بثوب فضفاض، كي لا يفضحك طيفه وتمطر آهاتك بلا انقطاع! هيا خاصمي الريح، وازرعي حذو نافذتك عنب الصمت الشهي! انزعي خلخال الماضي، سلميه لحورية النسيان و غردي في فضاء الحرية، رجال القبيلة أصنام ومعول حلمك حاد! هشمي جسر التلاقي، و جهزي حساء الجنون، ثم صيري قصيدة يتمناها جهابذة الحب! ناهد الغزالي

----- عرفتك ----- بقلم / الصالح برني عرفتك للنوم  لم أعد أعرف  و دقات قلبي  أصبحت  صوت رعد  شلال حب تتدفق مياهه صافية عذبة حبا صادقا يبقى للعشاق راسخا في الأذهان بركان عشق في أوج  الهيجان بركان تتطاير  حممه حولك  حبا و حنان فمن أول نظرة  أصبحت لك أعشق  عشق كأن  حبا يجمعنا  من زمان فصورتك  لم تعد تبارح  خيالي فمستحيل مستحيل أنساك  بغيرك أفكر  أو يراودني  فيك نسيان فكلما أراك  تنهار قواي  يتلعثم اللسان  فأزداد لك حبا و أزداد تيها و تيهان فكم أنا بك  مغرم  لك عاشق  متيم ولهان الصالح برني / 05/06/2020

(( فاجرٌ )) أمعن فجورًا طار صوابي حبيبًا يحق عليه العتاب عهدته صادقًا نبض قلبه وفيًا عزيز النفس مآب عشقته صادقة بهيام روحي بادلني العشق فطرة وانسياب اجتهد بصدق المشاعر حبًا        بادلته الحب بدون احتساب الحب يعمي النظر والبصيرة            أتلقائية العطاء ذاتية الإنجاب أداريه برمش العين والهدب            قناعتي للأمل الله مستجاب يطلب سماع صوتي وضحكتي              ألبي طلبه لزوال الاكتئاب أحببته وائتمنته سري وأسراري            يقينٌ مني خلوق لا مراب الطمأنينة سكنت نفسي لإنسانيته              لكنه بوجهين منافق وكذاب الغيرة العمياء أعمت بصره        استشاط متجاهل الأخلاق والآداب أدلى بدلوه استصرخ داخله             فجورًا عشوائيًا كنباح الكلاب أمعن الاتهامات جزافًا لسجيته        خصاله تمتهن الشكوك اكتساب بريئة أشهد قسمًا بالله               أقسم وبيميني أحمل كتابي يا فاجرًا اتق الله ورسوله              الإيمان بالله هداية للصواب اتعظ بأمر عالي علاه                 تبينوا البينة  وأمره مهاب  لا تكن ظالمًا وكن مظلومًا     ...

من هي إمراة الصمود؟ إسمها شهلاء عبد الكريم عزيز عواد الكاظمي ولدت في الجمهورية العربية السورية في عام .1983 متزوجة ولديها ثلاثة ابناء من أب عراقي الأصل ومن أم أيرانية تحصيلها الدراسي دكتوراه فيزياء العمل الحالي ,استاذة بجامعة طهران ومحاضرة في جامعة" ياش" في رومانيا تتحدث سبعة لغات غير العربية فصيحة للسان فهي قاموس ومعجم عالمي ، مؤهلاتها الادبية كتابة الشعر، والقصة، والمقال السياسي والأدبي ، مؤلفاتها: ديوان من خواطر الموت ديوان من أزقة الألم ديوان من خاصرة الألم ديوان تراتيل شهلاء ديوان دعوني أموت ولدت من عائلة مثقفة جدأ محتضنة للأدب والشعر ،درست حوزة علمية في الفقه والحديث بأصول الدين في قم المقدسة اعلامية نشرت في الكثير من الصحف الروسية والبريطانية والسويدية وبكل اللغات عملت في أذاعة طهران القسم العربي في بداية مشوارها الأعلامي ،"غرسوا فأكلنا، ونغرس فيأكلون"، غرس فيها والدها حب الأدب الصفات ..لاتعرف معنى الحقد والكراهية ومحبة للجميع تعامل الانسان بانسانيته وليس بدينه يلقبونها( ملكة الشجن الحزين) وذلك لكتاباتها في نمط الحزن في اكثر قصائدها تنقلت مع أسرتها م...