جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

لا تبتعد للأسناذة زهية كشكاش لا تبتعد أرجوك أيها البلبل ابق بجانبي ... اعتدت سماع نغمات صوتك الحنون... لا تحلق بعيدا... انت مؤنسي في وحدتي انت نور صبحي المنبلج.. وقت الضحى ... اعزف لي سمفونية السلام.. رفرف بجناحيك وحملق.. وارسلي رسالات الحب الفياض من فؤاد عاشق ... يهوى نسيمات الغرام.. من عالمي الصغير... لا تتركني خالية المشاعر وقلبي ينبض بك... في كل لحظة يعانق فيها.. كلماتك العذبة ليل نهار... انت من علمتني معنى حب الحياة .. كطفل يتلعثم في الكلام... أيها البلبل الغرد كن لي وحدي أنا ... رسمتك وردة بهية في خيالي ألوانها طيفك ... ونظرات عيونك ... حين أعانق حروفك ... تضحك لي الدنيا .. وتشرق شمس نهاري.. مبتسمة بعنفوان شبابك ايها البلبل المرح... الجزائر في 23/07/2020

في غمضة قبضت صدري بكل ما فيه بقلبه بأضلاعه بكل شجنٍ بات يرويه بكل جوارحه بكل خلجاته بكل مدن الغربة وعواصم الشوق التي تعتليه على يدي الثكلى منذ أن أصبحت دون يديه أريد أن ألملم كل مافيها من لمس دافء من بقايا حنان من قيم ووقار من وصايا من حكايا من لا أريد لأي ٍّمنها أن تذهب أدراج الأيام نعم أريد أن أشتم راتحته التي بعثرها في كفي حين أمسكها للتوي الأن كما فعل منذ  استلمتني ذراعي الحياة.. لا أريد  أن أفقد  بصماته  التي رماها في يدي    حين أفلتها فجأة  وسافر مع سحابة الخيال كما جاء معها  ولكني ...  لا أريد أن أصرف  إرثه الذي تركه    في يدي حينها هباء  أو في لحظة مارقة  أريد أن أنتمي إلى هذه اللحظة    ما حييت  أمسكتُ يدي  بيدي الأخرى  وسقتها حيث احتفظت به أبدا  حيث ركنته نبضة  تهبني الحياة  حتى ألمتني  هذه العظام التي تسجن  داخل جدرانها  مشاعرا بحجم العالم  في لحمة بحجم القبضة    صرختُ لا  لا تذهب  وأسدلتُ حاسة الشم  ما استطعت  أريد أن  أشهق عرقه الطاهر  كي أبقى على الأمان   إنه الصبح الذي ايقظه   صراخي  أخبرني .. أنه مات منذ زمن  وأنه اشتاقني لذلك  امتطى الحلم في عيني   وتوسد ليلي ...

المشاعر الأنثوية و تحدي الزمان مقال د/منى فتحي حامد --------------------------------- المرأة ومشاعرها الرومانسية و أحلامها الخيالية التى تحلق بها إلى فضاء جنات أمانيها ، هل هذه المشاعر بداخل نبض وعقل واحساس كل أنثى ، أم تختلف ما بين إمرأة و أخرى ، و هل يكون الوصول و التمني هدفآٓ لكل منهن ، أم يتطلعن إلى عالم آخر مكسوآٓ بالغيب و ليس الاهتمام بمسيرة الحياة في هدوء و عشق و رومانسية .. المرأة ماأجملها من إنسانةذات مشاعر و عواطف تستقطب الأشواق و المحبة تجاه دنياها ، لكنها أحيانا تواجه العديد من التغيرات التى تتحدى هذه النشوة بداخلها ، وأحيانا تكون هذه طبيعة بداخلها ،من نقص و فقدان للمشاعر و العواطف و الأشواق إلى نصف روحها الآخر .. لكنها أولا و أخيرا امرأة ، نحتويها و نلتمس الأعذار لها ، مهما تنوعت و اختلفت مآسي الحياة معها .. هي ابنة و أم و حبيبة و زوجة و صديقة و أخت ، هي لها المكانة داخل شريان الحياة والروح والقلب ، يجب أن تنعم بكل ما به رغد و سعادة و غرام و دفء ..  لكن كيف ؟! و أحيانا تطوقها أزمات الحياة و صعوبات من أجل البحث عن مصدر الرزق ، أو تنحني أمام قلوب قاسية تسلب منها نسمات الح...

من كتاباتى هشام عبدالله أغنية أرجع أسامح .................... تانى  .. طب والفرص اللى ضاعت يوم ما جتلى وأسامح ناسى أنك كنت بحبى رايح تانى ..  طب وعذاب قلبى اللى ضايع يوم ما سبته تايه يعانى لوحده وسنين عمرى اللى ضاعت جى ليه تانى تبعت ليا من تانى أشواق مع سهر اليالى تانى  .. طب والفرص اللى ضاعت كل مره ترجع تلاقى حضنى اللى باقى يضمك .. يطمن قلبك ليلاتى بعتلك فجر حبك يلالى غريبه أنتِ بحالك ومغربه قلبى بحاله بتروحى وبتعرفي تخبى دى الحكايه شوق لقلبك مش مستخبى بدايتها .... ونهايتها معايا ياللى عمرك واخد من عمرى من زمان وأنا مسلم ليكِ بحبى تانى  .. طب والفرص اللى ضاعت يوم ما جتلى وأسامح ناسى أنك كنتِ بحبى رايح فاكره  إنك عن عينيه تبعدى لا والله عنك الشوقى ما يبعد طمنى قلبى يا حبيبى تعالى لقلبى أوعى ما تيجى أحسن أشواقى تطول لياليكِ وأبعتلك نجمه كانت معايا فى السما اللى هناك عارفه تسهر عيونك وتشغلك وتطول سهر لياليك ومن تانى أرجع وأسامح دى الحكايه شوق لقلبك بدايتها .... ونهايتها معايا ياللى عمرك واخد من عمرى من زمان وأنا مسلم ليكِ بحبى ..................

قصيدة الفاتوره أيمن البكري أنا العربي مهما كانت جنسيتي أو ديني أو إسمي عشقت فتاة" في لبنان قلبي يابيروت يتمزق قتلوها في سوريا وليبيا والعراق قسموها قسما" في السودان فلسطين ستظل ف نبضي مهما محوتوها من علي خرائطم لن يمحوها من قلبي الظلم والطغيان مصر ملكه تايها جوه قصر عروسه مش لاقيه العريس شوكه ف ضهر الخسيس مقدرش أتكلم عليها الفاتوره دفعها أطفال الشوارع لما أكلوا من الزباله طيب ما فيه قصور مخالفه بس إحنا عنينا مش شايفه غير بيوت الناس الغلابه ومعانا أمر ب الاءذاله البيت إل إل إنتوا هدتوه شقا شاب عاش سنين متغرب من قسوة البعاد بيشرب كان هو داه حلم البدايه لاكن الحلم ف بلدنا للغلابه إستحاله إل ممعهوش إقفلوا في وشوا كل البيبان مفيش مكان بينا للجبان وإل يموت يموت مش أحسن مايعيش عاله مصر ملكه تايها جوه قصر عروسه مش لاقيه العريس شوكه ف ضهر الخسيس مقدرش أتكلم عليها انا إبنك الشئيان لا أنا صاحب قصر ولا شركه ولا وارث عن ابويا التركه صابر مهما ذادت الهموم راضي بحالي وبحمد ربنا حتي لو بكمل عشايا نوم مهما غليت الاءسعار مهما ذاد الاءستغلال مهما إتظلمت بقول يا بخت إل بات مظلوم الفاتوره مش هيحا...

علمني حبك سعيد إبراهيم زعلوك علمني حبك أن أعشق وببحر الحب أغوص كما الملاح وأن أسبح بمهارة ولا أغرق علمني حبك يا سيدتي كيف أطير كما الحمام والعصافير في السماء كما أشاء أحلق وأعبر مدن الشوق جميعا وأحط في بحر عينيك الأزرق سيدتي، يا فاتنتي يا مشكاة النور بروحي وشيئا من الحسن يفوق المنطق من غيرك يدير بوصلة قلبي  وعلي عمري يشرق  من غيرك يا حبيبتي  يملك حسنا مثلك  في المغرب والمشرق  علمني حبك  أن الحب هو العدل  وهو الصدق  وحبي لقلبك كان الأصدق  يا سيدتي  من دونك يرتل علي مسمعي  كل أحاديث الهوي   فأري حسنا وجمالا  وعيونا بالحسن تبرق  علمني حبك  أن لا غيرك بقلبي  سيفوز  ويسبق  يا سيدتي  من مثلك بقلبي سيشرق

وعنابي وعنابي........ طرح لية على جاري وصابني وصابني...... واتغير انا مشواري ساب لية العنب بتنا....طرح وساب طرحتنا .................................وعنابي وعنابي ❤❤❤ انا زرعت العنابايا............وهوا كان معايا واكتملت زرعتنا...............ونورت جنانتنا وجه وشاف جرتنا............وتغيرت كل حكاية .................................وعنابي وعنابي ❤❤❤ كانت شجرة تفاح......وارواح على ارواح وصبيه ومن الملاح.........وردة كل صباح زرعت الهواه ف قلبه......بعد ما كان قلبى حبه .................................وعنابي وعنابي ❤❤❤ قامت نار الغيره.....صبحت اوراق حزينه وعطشت عنبتنا.......والسبب كانت جرتنا والخير قل فيها........لا عنب ولحد منا شريها .................................وعنابي وعنابي ❤❤❤ بقلم الشاعر الغنائي/ ميدو أبو هريدي

يا سيدتي يا بيروت تعودُ أسراب اليمامِْ وتَحُطُّ على أطلالِ الغَمامْ لا شَيءَ ترسم عليه هَديلها إغتالَ عَصفُ الزمهريرْ.... البحرَ والحجارةَ والغديرْ وأَضاءَ في حواري بيروت كلَ طهارةِ الانسامْ وإغتالَ كلَ الضحكات والإبتسامْ وبَكَتْ حجارةُ البيوتْ مدينةَ الحبِ وقلبَ السلامْ أيبكي المطرُ وقطراتهُ تَموتْ ويَذوبُ بين الحواري الحنينْ ويؤطرُ الحُزنُ الابوابْ يطرقُها صمتٌ وأنينْ ويلومُ الاطفالَ ويملؤها عِتابْ إغتالوكِ يا إرجوانة البلاد ْ. ذَبَحوكِ يا إرجوحةَ العيدِ والاولاد ْ والعيدُ باتَ من مُكرهِم حِداد ْ صلبوكِ على الجلجلةِ قطعوكِ على المِقصلةِ وتركوا بينَ أطيافكِ الاحقادْ وبين هاتيكَ الدروبِ دُخانٌ وجورٌ وثيابَ الحداد ْ ونزلتْ على الشرفات ِ النجومْ تُفتشُ عن ليالٍ وسهراتْ ويذوب حنين القمرْ ويغفو الحزنُ على بابِ السفَرْ على أطلال الشجرْ ويعاتبوكِ كيفَ أنَّ الحُزنَ مرسومْ..... على مُحياكِ وكيف الكلامُ مهمومْ...... لِمرآكِ تَبعثرتْ جدرانُ الاملْ... يا ست الدُنيا...... وعشعَشَ بينَ الشقوقْ غَدرُهُمْ وما عذرُهُمْ غيرَ قبحُهُمْ....... سِوى إنَهُم إغتالوكِ..... وأضاعَ الدُخانْ.. كُلَّ الالونْ.....