جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

مخدر الشوارع _السم القاتل : الشبو او الكريستال : بقلم ✍️ الكاتبه هاله الهواري --------------------------------------------------------- مخدر الشوارع : يطلقون عليه الشبو أو الكريستال كان معروف في بداية انتشاره بأنّه كان لأولاد الأكابر فقط في مصر؛ حيث ارتفعت أسعاره بشكل جنوني في البدايات ؛ إلا أنّه بعد ذلك أصبح في متناول ايد الجميع، حتى أُطلق عليه "مخدر الشوارع""يطلق عليه مخدرات الشوارع؛ بسبب رُخص سعره وسهولة تصنيعه؛ حيث يُصنّع في معامل صغيرة، والمواد الأولية التي تتداخل في تصنيعه متوفرة"، حيث أنّ سعره انخفض عالميًّا؛.ينتشر في مصر؛ وتفوق مخاطره جميع أصناف المواد المخدّرة الأخرى، من بينهم الهيروين النتائج المترتبه بعد استخدام الشبو : ---------------------------------------------------- وللشبو مخاطر كثيرة عند استخدامه لقد أصبح متسببًا في جرائم إغتصاب وقتل وانتحار، طبقًا لمحاضر مصرية ووفقًا لتقارير طبيّة عديدة فإنّ مركبات مخدر الشبو هي "الميثا أمفيتامين"، التي تعرف بأنّها منشطات شديدة التأثير وسريعة الإدمان، وتسبب حالة من الهلوسة السمعية والبصرية، وتدمر الق...

(افكار....) بقلم //عادل تمام الشيمي.. مسؤل بالبورد. الدولي .......العجيب في المسلمين اليوم ان اهتماماتهم غير اسلامية واهدافهم اما كروية او فنية او سياسية او اقتصادية او البحث عن متع دنيوية..؟! ........ .ولما كان الدين له سلطان علي القلوب والارواح فاراد ان يرضي ذلك الشعور بطقوس هيكلية من صلاة او صيام او حج وعمره ربما دون وعي او فهم.. ........ .تري الرجل يفهم فهما دقيقا عميقا في ترتيب الملاعب وانواع واسماء واشكال كل لاعب.ولا يعرف غسل الجنابة او الطلاق او الايلاء او الظهار او انواع الطلاق وربما عاش مع زوجته في محرم وهو لا يدري ؟! ......... .لا نقول يجب علي كل مسلم ان يكون عالما.ولكن يجب عليه ان يعرف الحد الادني من الفقه العملي من فقه العبادات والمعاملات ........ .ولكن يفهم في الكره والملاعب اكثر مما يعرف عن الصلاه او الزكاه هذا ان كان اصلا يصلي.. ......... .كما انه يزمجر ويرغي ويزبد اذا ضاع جول او اخطا لاعب وهو لايهتم ولا يدري ولا يتحرك عندما يُذبح المسلمون في كل مكان.؟! ثم ناكل ونشرب ونمرح ونحتفل وكاننا  لم نعرف شيئاً عن عالم الاسلام.؟! ........ .عندما قل اهتمامنا وتنوعت اهتماماتنا وجعل...

(افكار....) بقلم //عادل تمام الشيمي.. مسؤل بالبورد. الدولي .......العجيب في المسلمين اليوم ان اهتماماتهم غير اسلامية واهدافهم اما كروية او فنية او سياسية او اقتصادية او البحث عن متع دنيوية..؟! ........ .ولما كان الدين له سلطان علي القلوب والارواح فاراد ان يرضي ذلك الشعور بطقوس هيكلية من صلاة او صيام او حج وعمره ربما دون وعي او فهم.. ........ .تري الرجل يفهم فهما دقيقا عميقا في ترتيب الملاعب وانواع واسماء واشكال كل لاعب.ولا يعرف غسل الجنابة او الطلاق او الايلاء او الظهار او انواع الطلاق وربما عاش مع زوجته في محرم وهو لا يدري ؟! ......... .لا نقول يجب علي كل مسلم ان يكون عالما.ولكن يجب عليه ان يعرف الحد الادني من الفقه العملي من فقه العبادات والمعاملات ........  .ولكن يفهم في الكره والملاعب  اكثر مما يعرف عن الصلاه او الزكاه هذا ان كان اصلا يصلي.. ......... .كما انه يزمجر ويرغي ويزبد اذا ضاع جول او اخطا لاعب وهو لايهتم ولا يدري ولا يتحرك عندما يُذبح المسلمون في كل مكان.؟! ثم ناكل ونشرب ونمرح ونحتفل وكاننا  لم نعرف شيئاً عن عالم الاسلام.؟! ........ .عندما قل اهتمامنا وتنوعت اهتماماتنا وجع...

(حين يجئ المساء) تتغرب روحي بين حاضر وذكرى إليك... فنجان قهوتي هذا المساء يداعب شفتي وعيناك تتغزل بي تبعث سهامها نحوي تلامس يدي تشعل في قلبي نارا و احساسا يامن في حبها يزيد حبي أكثر و أكثر يامن تأتي وتنثر المكان عبقا وعنبرا رفقاااا بروحي التي خارت وشمسي بعد رحيلك توارت فأنت أنشودة الوجد الراحل المغنى... رفقا فقلبي للأصداء يحن لذكرى لحلم بلأمس كان فى كلماتي يتجلى....... يُعارك ليبقى طول مدى يسمو إلى العلا على صفحات العمر يرسم الفرح والبسمة.... يا نبع الصبا والضياء تعالي ننشد لحن الغناء بالقبل والحنين رياض العاشقين ونقطف زهور السوسن والياسمين وننثر على الربى أناشيد المنى ولحن يتغنى به كل العاشقين. بقلمي_زيان معيلبي (ابا أيوب الزياني)

رواية عصية....في أدب وفلسفة الأديب عبد القادر زرنيخ . . . (نص أدبي)....(فئة النثر) . . . . عانقوا أبجديتي فقتلوها         عانقوا هويتي فنحروها عانقوني بالوطن إنسانا             فشردوني خارج الأسوار كالأصنام عانقوا أقلامي فكسروها                 وتركوني وحدي                           بلا عنوان بلا أبجدية عانقوني بالخلود عربيا       وشتتوني خلف الشعارات                       كالدمى بلا لغة بلا إنسانية عانقوا روايتي              ففتتوا أبطالها                      وتذرعوا أنها خفية الأدوار                                       صدقتهم                              فكان لعنوانها الإندثار عانقوا عروبتي بلا رحمة               قد افتكرت أن المجد عناق                           لكنه قتل ونفي وتشريد عانقوا كتبي فحطموها             سوروا لغتي فعطبوها                            وتركوني تائها                                      بلا رواية أعانقها أمشي على رواية لا أعلم هواياتها            ربما الغد وحي قيدني بأبطالها أعود وكأنني من بحر لا أعلم ربان الانتطار           فكيف أكتب الشعر وأنا بلا...