حنين بقلم الشاعر سعيد ابراهيم زعلوك

حنين

في حضرتك.
أموت شوقا إليك
كطفل صغير
كحمامة على السفوح،
كعصفور
بوطنه مهجور
لا يعرف الشمس
ولا يشم العطور


سعيد إبراهيم زعلوك

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هدى و العيون بقلم الشاعر هادي صابر عبيد

حرب السادس من أكتوبر: انتصار الإرادة والكرامة العربية بقلم/مرڤت رجب

الوحدة المنتجة المدرسية تنير سماء الشروق كتب عاطف محمد