متى أستريح؟ بقلم الشاعر، سعيد ابراهيم زعلوك

متى أستريح؟

روحي تئن، قلبي جريح
متعب أنا،
وحولي هذا الفضاء الفسيح
متى أجد الأمان؟
وتنساني الأحزان
ويهجرني الخوف
متى أستريح؟
متى أستريح؟

كل صباح أترنم بالفرح
أنشد الأمل
عسى أنْ تشرق شمس الأمل
وتمتص أحزاني،
وتهزمها ألحاني
لكن يبقى فؤادي ذبيحاً
متي أستريح؟
متي أستريح؟


سعيد إبراهيم زعلوك

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هدى و العيون بقلم الشاعر هادي صابر عبيد

حرب السادس من أكتوبر: انتصار الإرادة والكرامة العربية بقلم/مرڤت رجب

الوحدة المنتجة المدرسية تنير سماء الشروق كتب عاطف محمد