المشاركات

لا تسأل الحياة! بقلم د حسام محمد خليل

صورة
لا تسأل الحياة! ______________* لا تسأل الحياة ... بل دعها تجيبك... من الذى مكر والذى.. ابتسم وبالخلف فضح... وحديث حلو أشبه الغزل ومدح من الذى صوب السهام من خلاف... وادعى البراءة في الملأ ... ووجوه ملئت بالصرامه وهي فارغه... تمعن بها في رحلة البحث عن الذات... بين الأقوام علها تجد مافقد... لا تسأل الحياة من الذى نصب السيرك ورود ... الاسد. ... من الذى جاع ومن الذى ملأ البطون ... بالعفن. ... من هو الجلاد ومن الذى سجن من الذى زرع المحبة وتنسم الفلق... بل سل معنى الحياة ومعنى الورى... كل الحروف واللغات تائهه وشاب من شرفتها مترقبا متخفيا من تلك الرياح العاتية وعقول نضجت رافضة... مشهد عبثي كل مخادع... وأصابع الإتهام للحياة مصوبة فأجابت الحياة انا مثلكم ولست المتهم... تركتم العقائد فأصابكم الوهن وزينتم الوجوة ببسمه زائفه وادعيتم الكرامة ... و القيتم التهم... تنازلتم عن المبادئ فوطأت أقدامكم اللجج.... وصارت صلة الرحم مفتلة مالكم أنا مخلوقة مثلكم وبريئة من كل التهم...         بقلم د. حسام محمد خليل

السفير الدولي ماجد خليل يبدع بنص حبيبة قلب السلطان

صورة
حبيبة قلب السلطان تألّقي يا ضياءَ الصبحِ في زمني وكوني النورَ في أيّاميَ الوَهَنِ أيا نسيمًا سرى في القلبِ يحملني إلى رياضِ الهوى في همسةِ الفَنَنِ كأنّ في وجنتيكِ الشمسُ مشرقةٌ وفي بريقِ العيونِ السِّحْرُ كالوَسَنِ إذا ابتسمتِ تراقصَ الدهرُ منتشياً وأنشدَ الطيرُ لحناً عَذبَ مُتَّزِنِ وفي حديثكِ سحرٌ لا مثيلَ لهُ يشفي الجراحَ ويجلو لوعةَ الحَزَنِ حبيبتي أنتِ لا عيني تراكِ سوى ضياءِ روحي وسلطانِ الهوى الحَسَنِ قد كنتُ قبلكِ ظِلًّا لا حياةَ بهِ واليومَ أشعرُ أنّي صُغتُ من لُبَنِ لو تسألينَ الفؤادَ الآنَ عنكِ لما أجابَ إلا هواكِ العذبَ لم يُهَنِ أنا الخليفةُ في شوقٍ يُمزّقني وأنتِ عرشي الذي أعلو بهِ زَمَني إذا تنفّستُ شوقًا فالهَوى نَفَسي وإنْ بكيتُ ففي عينيكِ مَوطِنِي عليكِ تُشرقُ أنواري وتكتملُ وفيكِ تمحو الليالي ظلمةَ الشّجَنِ فلا تظنّي بأني عنكِ منصرفٌ فالحبُّ عرشٌ بنيناهُ على السُّنَنِ يا زهرةَ العُمْرِ يا عشقي وملهمتي يا بهجةَ القلبِ في أفراحِه والمِحَنِ هذي يدي فخذيها لا تتردّدي سلطانتي يا حبيبة القلبِ يا روحًا على البدنِ بقم ✒️ السفير العالمي د. ما...

من هى التى كتب لها الشعراء؟ بقلم د حسام محمد خليل

صورة
من هى التى كتب لها الشعراء؟ ......؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ من التى كُتب لها... ونقش الشعراء من أجلها... بحروف تليق لها... هي نور وضياء... هي الساكنه بالأعماق... تتلألأ حين الصباح.. وعزفها بالمساء... وطير على الأغصان... وديارها نبض يسكن دروب الحياة... اذا رأيتها ... تكحلت العيون بجمالها... هي الجنه التى تسكن الأرواح ... سكينة ووطن وتحت أقدامها نهر الدانوب وعلى ضفافه عشاقها... هى العشق بلا غايه علم بلا نهاية .. عاشق انا لصوتها... صخب حديثها طرب وشجن ... ضحكتها إذا رأيتها تجدد الأمل... هي مني وأنا منها هى أصل الوجد ... والتكوينى هى الحديث الصامت ... الراحلة وأنا الضائع الهالك... منذ رحيلها لم يبق لي سوى ... صدى صوتها وصورة عالقه ... بكل الأماكن ساكنة الخلد والفؤاد .. وكحل مقلتيا صار على وجنتي نقش ووشم بحروف أسم أمى العلياء ... ضيفة الرحمن وما أكرم المضيف كم تدللت للكريم بعفو ورحمة وزادنى تدللي لله وقار ... ودعوة ان تكن أمي من أهل الريان ... لقد علمت الآن من هي... التي كتب لها الأشعار هى الأم ولمن تكتب لها سواها... بقلم د. حسام محمد خليل

من هى التى كتب لها الشعراء؟ بقلم د حسام محمد خليل

صورة
من هى التى كتب لها الشعراء؟ ......؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ من التى كُتب لها... ونقش الشعراء من أجلها... بحروف تليق لها... هي نور وضياء... هي الساكنه بالأعماق... تتلألأ حين الصباح.. وعزفها بالمساء... وطير على الأغصان... وديارها نبض يسكن دروب الحياة... اذا رأيتها ... تكحلت العيون بجمالها... هي الجنه التى تسكن الأرواح ... سكينة ووطن وتحت أقدامها نهر الدانوب وعلى ضفافه عشاقها... هى العشق بلا غايه علم بلا نهاية .. عاشق انا لصوتها... صخب حديثها طرب وشجن ... ضحكتها إذا رأيتها تجدد الأمل... هي مني وأنا منها هى أصل الوجد ... والتكوينى هى الحديث الصامت ... الراحلة وأنا الضائع الهالك... منذ رحيلها لم يبق لي سوى ... صدى صوتها وصورة عالقه ... بكل الأماكن ساكنة الخلد والفؤاد .. وكحل مقلتيا صار على وجنتي نقش ووشم بحروف أسم أمى العلياء ... ضيفة الرحمن وما أكرم المضيف كم تدللت للكريم بعفو ورحمة وزادنى تدللي لله وقار ... ودعوة ان تكن أمي من أهل الريان ... لقد علمت الآن من هي... التي كتب لها الأشعار هى الأم ولمن تكتب لها سواها... بقلم د. حسام محمد خليل

سلام علي وطتى بقلم الآديب عبد القادر زرنيخ

صورة
سلام على وطني من صبا الجنان سلام على وطني إذ الجمال يشتاق كتبتك ياوطني بكل أصقاع البلدان تحيا سورية من هنا عاصمة الجنان سلام على سورية قبلة الأحرار من هنا لحنت لها قصيدة من جمان حادثتني الأنهار ما هو الخلود بالذاكرة قلت هي سيدتي عاصمة الخلود الدمشقية عاتبتني أغصان الصنوبر أن اكتبها بأوراقي قلت لها قد ملأت الذاكرة بكحل هواها هذي سورية عاصمة الجمال والحرية مجدتك يا بلادي عزيزة من أرض الجمال رأيتك على القمم مجيدة تتغنى الأسوار بها كم أنت كبيرة المقام قد صغت لك طرحة تغار عروس الجنان من جدائلها سلام على وطني والحروف تقدسه سلام على وطني والأوراق تخلده في حضرة سورية كتبت للعياء نشيدة تراقصت جبال العز عليها فكيف قاسيون في حضرة سورية يصمت الجمال أمام دمشق هذي سورية عز وجلال وشموخ يزملها . . . الأديب عبد القادر زرنيخ

أشم عطركِ حبيبتي بقلم السفير الدولي ماجد خليل

صورة
أشم عطركِ حبيبتي أشمُّ عطركِ، والأنفاسُ تنتشي كأنّما الوردُ في كفِّ النسيمِ شَذا وفي هواكِ فؤادي طائرٌ شغِفٌ يسمو إليكِ، وقلبي في الهوى احتذى سَرتِ كحُلمٍ جميلٍ في مواجعي فأزهرتْ في دروبي روعةُ المدى يا زهرةً في رُبا روحي مُورِقةً يا نجمةً في سماء الحبِّ قد بدتَا كأنّني حينما ألقاكِ مبتسمًا أعودُ طفلًا بريئًا في المنى غَدا والليلُ إذ حلَّ، يبقى طيفُكِ عبَقا يسري بروحي، ويحيي ما بها خمَدا إنْ غبتِ عني، فإنّي لا أكابدهُ صبري وفي أعماق صدريَ النيرانُ والكمَدَا عودي إليَّ، فقلبي فيكِ مُنطرِبٌ والشوقُ في ناظري سكرانُ مُفتَدَى ما عدتُ أصبرُ إن طالَ الجفا زمنا أنتِ الحياةُ، وهل يُنسى الهوى أبدا فرفقًا بقلبي، فإنّي فيكِ مُنجذِبٌ يَحلو لروحي بذكراكِ أن تهتدا يا روعةَ العطرِ، يا نبضًا أُسامِرُهُ ما كنتِ إلّا نُجومَ الليلِ والهدى فكوني قريبةً، لا تذهبي أبدا إني بعطركِ في وجدي سأبتدا بقلم ✒️ السفير العالمي د. ماجد خليل سوريا 🇦🇹Österreich

لا تعبث معي... بقلم د. حسام محمد خليل

صورة
لا تعبث معي... -- لا تعبث معي... فكفي الحياة مهما كان حلوها فهي علقم... كل الدروب متاهة... بلا عنوان لقصيدة ... بالناى وصدى صوت الألم .. ترقب أيها المستمع المقل ليس لها سوى دمعة ترسم طريق المتاهة... بين خطوط الوجه تعلم من اين يأتى الهرم.... خصلات بالشيب تشتعل... تحكي تاريخ كل العصور ... منذ الخليقة منها من عاش ومنها من رحل... منها من نقش على جدارية الحياة ... طلاسم فتعلم أنت كيف حلها داهمت حياتنا صفعات الضياع بالضباب متشبع وخلل العقول صار ثمه وسؤ الظن صار منهجَ وجاهل ترأس العشيرة بالعفن وعشيرة تتفوه من تحت الركام علها تكتب رسالة لمن عاش فوقها... فالعبث مع الحياة مضيعة والبحث عن الذات شريعة لمن أراد اعادة تدوين التاريخ لكى تحيا الأمم... فلا تعبث مع الحياة فإنها جلاد لمن لا يعي الحقيقة بأنها حتما يوما فانية... بقلم د. حسام محمد خليل