جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

أبو عيطة يهنيء  زوجته الدكتورة منال عفان  كتبت/ الاعلامية لطيفة القاضي يتقدم سعادة المستشار الدكتور السيد ابو عيطة بأجمل التهاني وأخلص التبريكات الي زوجته سعادة الأستاذة الدكتورة منال عفان أستاذة و رئيسة قسم الاقتصاد والمالية العامة بكلية التجارة جامعة طنطا بمناسبة اختيارها عضوا باللجنة الدائمة بالمجلس الأعلى للجامعات المصريه لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين للاقتصاد والمالية العامة وبهذه المناسبة يتقدم سعادة المستشار الدكتور السيد ابو عيطة بخالص الشكر والتقدير لمعالي الوزير السيد الأستاذ الدكتور عادل المهدى امين عام اللجنة العلمية الدائمة بالمجلس الأعلي للجامعات المصريه و معالي الوزير السيد الأستاذ الدكتور محمود ذكي رئيس جامعة طنطا ومعالي السيد الأستاذ الدكتور هاني الشامي عميد كلية التجارة جامعة طنطا علي هذه الثقة الكبيرة متمنيا من الله ل سعادتهم دوام التوفيق والتقدم باذن الله.

يا عمري أشتاقك كلما غرد بلبل وكلما تذكرتك زاد اشتياقي أناجيك في ظل غربتي والشوق أضني رئة لوعتي أناديك في كل الأماكن في كل وقت هاكِ يدي ما زالت تحمل بصماتك منذ ولادتي اقتربي فما زال عطر ضفائرك وشمًا في أضلعي تعانقني أشواقي كلما مر خيالك بأحرفي يا ربيع عمري طال فراقك ولم خيمة التمني أسكنتني على ضفاف دجلة انتظرتك بلهفتي وغربت الشمس وباتت النجوم تؤنس وحدتي يا نخيل العراق يا ماء الفرات يا نيل السلام ألم تسمعوا أنين ظلي انتظرتك يا ربيع فؤادي تاهت حروفي فلم أدر أين أنا مني يا صيفي وشتائي يا خريف عمري يا ربيعًا انتظره باقي عمري الأديب صالح إبراهيم الصرفندي

المصرية للاتصالات توقع اتفاقية مع شركة جوجل العالمية متابعة :جمال القاضي   لتقديم خدمات دولية مؤمنة عالية الحماية عبر الأراضي المصرية وإلى أوروبا وقعت المصرية للاتصالات أول مشغل اتصالات متكامل في مصر وأحد أكبر مشغلي الكابلات البحرية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا اتفاقية مع شركة جوجل العالمية يتم بموجبها تقديم خدمات عبور للحركة الدولية الخاصة بشركة جوجل على مستوى بروتوكولات الإنترنت (IP Layer) والتي تعد الأولى من نوعها في مجال خدمات العبور، من خلال الشبكة الدولية الأرضية للمصرية للاتصالات عبر الأراضي المصرية. كما يتم بموجبها حصول شركة جوجل على سعات دولية لأوروبا عبر البحر الأبيض المتوسط على نظام الكابل البحري TE North المملوك للشركة المصرية للاتصالات.  وستقوم المصرية للاتصالات من خلال هذا المشروع بتوفير أعلى مستويات الحماية لحركة مرور البيانات الخاصة بشركة جوجل من خلال محطات إنزال الكابلات البحرية على البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر، والتي يتم ربطها بعدة مسارات أرضية عبر الأراضي المصرية، حيث تقوم الشبكة بإعادة توجيه حركة مرور البيانات الدولية الخاصة بشركة جوجل من مسار إلى آخر عند ال...

من عين القطر للبحرين مملكتي عز الي اهرب فيك يا وطني غر الميامين اساس الفن مدارسها من خضر ارز الدلتا الي سد اسوان منقلبي فح يا ياسمين علي شطي نيلي قح يا قاح في القلب رح يا فل عطرني يا ارضي لك الصبر عرقي من دمي لسقياك والطاحون ورية المكن فخمر جلدي طينتك وسواد شعري وطول املي واهلك شمس في شروقي عترتي عرقي وعصمتي ما جفت لي جذور جدي قديم وابني مهجتي وصية جدي ما ابيع ارضي العيش عرض والملح شرف بين القوم عهدمن صون الامانة الي حرمة وءد العدل في المهد حرام علي كل نهد حتى يعود النازحون من وطني ..رجب الشيمي..مصر

خلاص... سحر أبوالعلا خلاص مبقتش بشتاق لك معدتش تاني محتاج لك و لا بتمني يوم شوفتك و لا تجيني و لا اجيلك لا تنده يوم و البي لك كتير قلبي اتوجع منك و كان جرحه ع ايدك اداوي الجرح و ارجع لك تزود جرح فوق جرحك غلبت اداوي فى جراحك خلصت الصبر من غلبك بقيت كلي جراح منك خلاص هبعد ولا ارجعلك مبقاش يفيد الرجوع قلبي صار موجوع هداوي جرحي بالنسيان و مش هرجع لأي مكان يفكر قلبي بجراحك و همحي بإيدي أوجاعك. #السلطانة

#اليوم_العالمي_للغة_بريل لغة بريل هي عرض للرموز الأبجدية والرقمية باستخدام ست نقاط يمكن تحسسها باللمس لتمثيل كل حرف وعدد، بما في ذلك رموز الموسيقى و الرياضيات والعلوم. ويستخدم المكفوفون وضعاف البصر لغة بريل — التي سُمّيت بهذا الاسم تيمنا باسم مخترعها في القرن الـ19 الفرنسي لويس برايل — لقراءة نفس الكتب والنشرات الدورية المطبوعة بالخط المرئي، بما يكفل لهم الحصول على المعلومات المهمة، وهو ما يُعد مؤشرا على الكفاءة والاستقلال والمساواة. بريل اللغة الصامتة التى انارت قلوب المكفوفين.

إعتزلت الغرام لن أحب كما أغرمت البارحة. ولست لحب الماضي بنادم. يكفيني من ذكريات عشتها. ومن أيام ذاك العشق السالف. قررت أن أعتزل اليوم بالمرة، غراما ما أصبحت أراه حاضر. تحولات طرأت في قيم الحب! أم التحول بي وأنا لا أعلم؟! لا خيار لدي سوى التنحي.. من الجهد والانسجام مع الوهم. ما عاد يعنيني هذا الحب اليوم. وما أصبحت لعنوانه أتذكر.. هل أنا المتحول؟! أم أن الحب انتحر؟! النتيجة عندي واحدة ولن تتغير. وما أسفي اليوم عن حب افتقدته. ولكن الأسف كله أن أبقى موهوم. أعاني من فراق لست عليه بمتعود. ومرتاح أكثر على ترك الأوهام.. -بقلم: محمد دومو -مراكش/المغرب