جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

. عصف رياح فاحت نسمة بعطورك ياسمين وفل كيف اسرتيني بسحرك و غويتي الكل خليتي رجولي انحلو و مش قادر فل خبي نهودك ضبيها من عصف رياح شو ها الكنز ل بشفافك معتق خمور خمرة و كرزة عتقتيها تسكرني دهور عينيك مخبى فيها السهم المسحور رمشة من لحظ عيونك سلمت سلاح جافاني النوم تا عفتو و قلبي سهران مشتاق لعيونك وباكي عاشق ولهان زهر بستان صديرك بكير قبل الأوان اثمر رمان بزهرة مقطفها دوا للروح كاسة نبيذ معتق صبيلي وهاتي بالإيد شو حلوة المزة م شفافك بإيام العيد عقد اللولو رح اهديك وفستان جديد وجبلك من الورد قناني بالعطر تفوح نظرتني بعينها تعاتبني وقالتلي ليش ليش تعذب قلبي بغيابك ماإلي عيش عرفتك أنا و صغيرة و أهلي دروايش مستنية ضمة صدرك لنداوي جروح ..غانم ع الخوري..

ألفُ مُبارَكِ يا سوريّا علَتْ فرحا كأنّ فجـرًا بأفـاقِ الرُّبـى انشـرحا قد جفّ دمعُكِ في ليلِ الأسى زمـنًا واليومَ عُدتِ وفي عينيـكِ ما انسرحـا قد طالَ ظلمُكِ يا حُرّةً وقفتْ ضدّ العواصفِ لم تخشَ الهوى نَفَحا واليـومَ عـادَ لكِ العـزُّ الـذي نُهِبَـتْ منـهُ السنـونُ، وعاثَ الظالمـونَ جُـرحا يا شامُ إنْ رُفعتْ عنكِ القيودُ فَكَمْ منكِ الطيوبُ سمتْ عزًّا لمنْ شَحَحا قومي وناجي المدى، والنبضَ مُزهِـري فالآنَ تُسمَعُ للحريّـةِ فخرا السُّبْحـا قومي وكوني لمن أحببتِ أغنيةً تُروى على النجمِ إنْ غابتْ بنا الشُّحُحا عادَتْ إليكِ السما بالسِّلمِ مبتسِمًا كأنّما الدهرُ بعدَ العُسرِ قد صَلُحا يا أمَّ عزٍّ على الأيامِ شامخةٍ صبرًا جميلاً، فقد زالَ الأسى وضُحى عادَتْ يدُ النبضِ بعدَ البعدِ تغمرُنا فاضتْ على جفنِنا الأشواقُ والمَرْحى هذي البشائرُ أزهارٌ على فمِنا فمَن سواكِ يُفجّرُ في الدُّنا فرحا يا جذرَنا الثابتَ المعطاءَ يا أمَلاً في كلّ نبضٍ سيبقى حُبُّكِ المِلْحَا بقلم ✒️ السفير العالمي د. ماجد خليل سوريا 🇦🇹Österreich

تعاتبني والنبض منفطر ااااااااااااا ااااااااااااا قالت تعاتبني والنبض منفطر قد هدني الشوق والكرى مني سرق فوق الغيم أرسمك أيقونة السحر وطيفا يداعبني حد الغرق قلت استفيقي وشقي عباءة نبضي اليتيم ودقي زوايا الفصول وعودي كما الماء مزنا واهطلي في دروبي فشوقي إذا ما هطلت سبق وجودي بليلي وكوني ردائي حد الشفق فإن غبت غبت وإن داعب النوم جفني تذكرت نجواي حين التقينا وبتنا سكارى ولم نفترق سلكنا دروبا قد اعتراها الرحيل وكم ردد الفقد فيها العويل وكم داعب الخصر ذاك العليل وبتنا يتيمين لم نستفق لعلك كنتِ تحبين ظلي وكنت تناجين في الطيف خلي وكنت كما البدر تذوين عني وتسبين نبضي حين شهق فلست كمن قال إني أحبك فهل يفرق الجرح خيطا رَتَق؟؟؟ ااااااااااااا ااااااااااااا طاهر مشي

مسرح الحياة! ( خاطرة) كما تتبخر الروائح ويروح العطر من الثياب! مع مرور زمن الأيام.. وتمحى البصمات على الرمال! عند بزوغ مد البحر على الشاطئ. لتبدأ بصمات أخرى عوضها، وهكذا بتسلسل أزمنة المكان. وكما ينجلي ويروح الليل فجأة! في استقبال وميض نور الصباح. بدفئه المنعش والهادئ! هكذا إذن يولد ويظهر كل صباح.. ومثل ما تترك الطيور أعشاشها! وتهاجر باحثة عن مصدر عيش آمن. تقاوم الموت من أجل الحياة. دون خوف من هجرة نحو الموت. بدوري أنا أيضا تركت موقعي، وذهبت إلى مكان التيه والضياع.. لعلي أجد غايتي المريحة! أو ركنا يتسم بالهدوء. ارغمتني الحياة بأوجاعها المتتالية، وانقضى صبر صبري من العطاء. فهاجرت عالم الحب.. والهيام.. اخترت اللا شوق بدون تردد. تركت كل الأشياء الجميلة.. لتكتب في أوراق دفاتر الذكريات.. أحسن من مكوتي بلا مقود! وأنا لا أعرف وجهة الطريق. تعلمت بتعداد تجارب الحياة.. أن كل شيء فيها فان وزائل.. والحياة مجرد تحول.. وانتقال.. أو لعب أدوار.. ثم أدوار.. في مسرح الحياة الموهوم! ونحن أبطاله الممثلون! ما زلت حتى الآن ألعب دوري.. أُدِبُّ في الأرض حيا أرزق! أحيانا ألعب بعفوية لعب الأطفال. وأخرى أصارع ا...

.. .. (سقط سهوا.. ) ....... بقلم الكاتب الشاعر والصحفي.. ........ عادل تمام الشيمي .. . .... .عِش علي شاطيء الحياة.. لا تغصْ في عمقها. .لا تغرقْ في سفسفها  لا تلبسْ زخارفها ونفاقها واكاذيبها ...... .. .امسكْ مجداف حياتك جيدا  .وأصلح قارب نفسك فإن الطريق طويل والعقبة كؤد  ........ .عشْ بقلب نظيف وصدر ابيض وبيد بيضاء ولسان صادق وبعين باكية و نفس راضيةوحب.رهيف  وعيش عفيف واسم شريف. ............ .عش كانك( سقط سهوا )من  سجلات الزور واكاذيب الحمقي واخاديع النصابين  .............. .عش كانك.تشاهد (فيلما).. اخرق لمخرج مغمور مع شخوص بُلهاء يمتهنون الرقص العبيط  ........... . .عش انت وضع يدك علي فؤادك  واحضن( جوانحك )والثم (اناملك ) وصاحب( ذاتك) وصادق (روحك ) وفضفض الي( مشاعرك).واكتب (شعرك).والزم( شعيرتك).واحفظ  (شعورك.) .......... .عش كما أنت دون رتوش  او نمارق او زوائق. ........ .عش( حرا )ولو ُقطعت شجرة  الحرية ..وعش( صادقا )ولو  قُطع لسان الحق عش( نجما) ولو غابت النجوم ..كن (شمسا ) ولو ماتت الشمس في بطن الدجي  الغامق.. والليل البهيم  ......... .. .كن (رجلا )بعد أن تحولت الرجولة الي عزاء ف...

. بوح القلم ~ باح أسرار ~ وتدور الأحداث وكانت الهجرة والهجر ضياع في الغربة وقهر حتى مللت الصبر سكنتني الغصة وضيق بالصدر .... لمَّا قلبي انكلم من واقع مرير ظلم والكلام أضحى محرم تخرسن اللسان و تكلم القلم وباح ........ راح يراقص السطور ليكتب لك ~~~ أين أنتِ ~~~ قد حكم الزمان فينا و باعدت بيننا الأيام غلبني الشوق والحنين لعينيك ودفء روحك غلفت رسالة وادخلتها زجاجة محكمة الإغلاق وكنت قد حبست بعض من نفحاتِ أشواقي إليكِ ذهبت لشاطئ اليّم وسيّرتها على وجه الماء أمل أن تدحرجها الامواج لتصل بين يديكِ قلت لوكان مسيرها ليلاً ربما تعكس صورة أو ضوء من نور من القمر يحاكي عينيك وربما مسير مع إشراقة الصباح والشمس تغازلها وشعاع ينقل لك بسرعة الضوء لهفتي إليكِ حتى إذ مافتحتيها فاح عطر منك يذكرك بلحظة قد استلفته حين لمست جوري خديكِ حفظته خلسة بأنفاسي يوم تواعدنا بأول لقاء و وثقنا العهد بغمر وعناق لحظات بلا حراك أن تكوني لي و أنت وحدك ملكة قلبي تسقيني حباً وتزيدني من الهوى وأعشقك ساعتها أقسمنا على الود والإخلاص موافقة بالبسمة و الغمز كان ردك راقني ذاك الغنج و ت...

. بوح القلم ~ باح أسرار ~ وتدور الأحداث وكانت الهجرة والهجر ضياع في الغربة وقهر حتى مللت الصبر سكنتني الغصة وضيق بالصدر .... لمَّا قلبي انكلم من واقع مرير ظلم والكلام أضحى محرم تخرسن اللسان و تكلم القلم وباح ........ راح يراقص السطور ليكتب لك ~~~ أين أنتِ ~~~ قد حكم الزمان فينا و باعدت بيننا الأيام غلبني الشوق والحنين لعينيك ودفء روحك غلفت رسالة وادخلتها زجاجة محكمة الإغلاق وكنت قد حبست بعض من نفحاتِ أشواقي إليكِ ذهبت لشاطئ اليّم وسيّرتها على وجه الماء أمل أن تدحرجها الامواج لتصل بين يديكِ قلت لوكان مسيرها ليلاً ربما تعكس صورة أو ضوء من نور من القمر يحاكي عينيك وربما مسير مع إشراقة الصباح والشمس تغازلها وشعاع ينقل لك بسرعة الضوء لهفتي إليكِ حتى إذ مافتحتيها فاح عطر منك يذكرك بلحظة قد استلفته حين لمست جوري خديكِ حفظته خلسة بأنفاسي يوم تواعدنا بأول لقاء و وثقنا العهد بغمر وعناق لحظات بلا حراك أن تكوني لي و أنت وحدك ملكة قلبي تسقيني حباً وتزيدني من الهوى وأعشقك ساعتها أقسمنا على الود والإخلاص موافقة بالبسمة و الغمز كان ردك راقني ذاك الغنج و ت...