#شكرا_لكل_دعم_وعون #شكرا_الدول_الشقيقة_والصديقة #لا_للمغرضون_ #السوري_عنوان_للوفاء كثرت كثيرا الأصوات المشككة بالنزاهة السورية وعفت نفس المواطن السوري والمحرضة على الشعب السوري بطريقة جديدة .وقد جندت نفسها منذ بداية الحرب لهذه الغايات لم يعجبها أبدا عودة الإخوة العربية والتعاون والتعاضد والتكاتف الذي انتفض العرب بإعلانه ومبادرته مع شقيقتهم سورية سيما وان سورية سابقة إلى دعم العرب في ازماتهم والوقوف معهم في اية محنة تعرضوا لها بفتح الحدود بفتح البيوت بتقدم المساعدات وغيرها وغيرها (ولأن الدم ما بيصير مي ) وأيضا ( الدم بيحن ) بالمعنى الدارج ولأن الطبع غلاب ومن شب على شيء شاب عليه فإننا نرى وأيضا حسب المتعارف عليه( المصايب بتلم ) أن الكارثة المدمرة التي تعرضت لها سورية كانت جامعة للدول العربية أيقظت الإحساس بالشهامة بالنخوة بالإخوة فما من أخ يهون عليه مصاب أخيه كيف يهون سيما وانه سابقا كان صاحب فضل والوفاء والغيرية والنخوةوالشهامة من شيم العرب لذلك فإن اندفاع العرب باتجاه الشقيقة سورية للوقوف إلى جانبها ودعمها وتضمد جيراحها متحدية العقوبات كاسرة للحصار الجوي المفروض كان سا...