جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

//إعترافات رجل شرقي// د... حازم حازم الطائي. العراق.  حبيبتي ماأجملها من أيام. تلك التي قضيناها معا. وكانت كلها لحظات عشق. وحب وهيام. وقد نقشت في القلب. بأجمل الحكايات. وطعمها كان ماأشجاه. آآه ماأحلاه إنه الشهد. وعطر الخزام. وحينها ياحبيبتي كنا. نظن بأنها ستدوم عمرا. لنا وللأبد ولكل الأيام. وستكتب عنها القصص. والروايات والمجلات والصحف. بأبهى الكلام وقصائد الشعر.  لكن؟ ماذا جرى لنا. نحن العاشقين المغرمين. في هوانا. ولماذا هذا الخصام. ولماذا هذا الهجر والصد. والبعاد.  وقدتجرعنا الآلام. وسقينا السم الزئام. وقد كنا عصفورين يغردا بالحب. زقزقة بطيب الأنغام ياقلبي. فأنا آلان من آﻻمي قاسية. وآهاتي من تذبحني وتلوعني. وقد أخذتا معهما النفس والروح. والإبتسام والإفتنان ياعمري.  فأنا حينها كم كنت جاهلا مغرورا. فحبك وغرامك كانا لي جنة الخلد. في الأرض وفي أحلى إلهام. وأطعم وأطعم من الشهد. آآه وقد أضعتهما في طيشي. فيالأسفي على تلك الأيام. وعلى ضياع عليل الهوى والغرام.  واﻵن أنا لوحدي مهيض. ومكسور الجناح. وفي غربة روحي ونفسي. دون أي هوى أوعشق. وقلبي من كان معك ينبض ويدق. ترانيم عشق كل لحظة وثانية. ولاي...

الدمعة واخداني ------------------ للشاعرة : نجلاء فتحي قاعد بفكر في حبيبتي و الدمعة واخداني ما هي اللي شايلاني.. و حامياني وفي عز شدتي ضماني و كل دا ما كان في حسباني .............................. صحيح الغربة بتعلم و أنا معلم و متعلم في مدارسها و خطيت يااااما في كتبها و كراريسها و كنت فاكر إني دارسها بس طلعت غلطان...!؟ .............................. دا حضنها ما لقيت له زي و رشفة من نيلها ما في بعدها مي و في عز النور تبقي ماشي بس بعد الغالية ما في ضي ..............................             و عيالنا معروفين  ما بين ملايين  بملامح و تقاطيع مصرين   بشهامة و رجولة ولاد البلد  و حكمة توفيق الحكيم ‏  .............................. اطمني يا بلدنا علينا    ما تخافيش  و إن أصبح ولدك في يوم شهيد  فما تزعليش  رجالتك مصرين في كل زمان   إن بلدهم تعيش  رمسيس  بني معبد  شهد عليه الزمان  و ياااااااااما غنالك حلم   و لا سيد درويش ‏    ..............................            يا حضارة ست آلاف سنة  و الهرم طول عمره  واقف لا اتكسر و لا اتحني  و النيل شاقق طريقه بحرفنه  ايد علي ايد يا مصر نزرع...

((((((فاتْ الأوان )))) /____ابو ايوب الزياني . من بين خطوط الوهم تلد احلام كأذبة تصطف في الرأس يتبعها القلب والاحساس وبعد سنين من الوهم تجد روحك هائمة تتعارك مع الحقيقة والخيال بين كذبة صدقتها وحقيقة لم تدركها الا بعد ان فات الأوان حينها تجد الاحلام فرّتْ الى ارض الاحلام وتبقى روحك معالقة بالاماني تسبح  في  بحور من الخيال ..!!!

ذكريات للأستاذة زهية كشكاش دعني أيها الزمن الجميل... أقبل يديك الناعمتين... دعني أنظر إلى وجهك النضر ثانية... دعني أستعيد ذكرياتي معك ذكريات طفولتي.... وزمن كنت فيه بأبهى حلة... وأنا كوردة يانعة.... وسط بستان اسمه السعادة... دعني أيها الزمن الجميل أعانق ذكرياتي معك... قبل الرحيل.... دعني أصافح الصبح الجديد... عله ينسيني همومي... عله يسكنني في... هدوء بلا قرار... دعني أترقب النجوم وسط سماء متلألئة... قمرها بازغ مضيء ....گأنه يحاكيني.... عن ذكريات مضت... كلها فرح وسرور... وخيالي هادئ.. ينظم شعرا عن ذكريات خلف صمت رهيب... بلغة العشاق... كأنه وميض وبريق.... خلف جبال .... شموخها كبرياء... الجزائر في. 22/05/2020

بتخان كلمات٠٠٠٠أيمن البكري حاولت كتير أنساكي مقدرتش حاولت كتير أبعد ومعرفتش وعشان أتأكد إذا كنتي عايزاني بعتلك رساله تطمني وكان الرد غريب جدا" كان ردك إنك وافقتي علي واحد تاني ضحكتك كانت بتقولي إن إنتي عشقاني ندمان دلوقتي وبقول يارتني وضحكه تانيه يوم فرحك فجئتني وعشت كتير قوي بعدك بسأل نفسي كان حب داه ولا كان وهم مني وأنا إل ضيعتها ولا هي إل سابتني وبقيتي حاجه من ضمن حاجات كتيره بتقتلني فاكر زمان ف البيت القديم البيت داه إل عشت فيه سنين كتيره من عمري ذكريات الطفوله وشقاوة الشباب وناس كتيره كنت بشوف نفسي ف عيونهم سبتوا وماكنش ب إيدي ولا ب أمري لسه فاكر إل كانوا زمان صحاب بعدت لما حسسوني إني أقل منهم ياما ضحكنا سوي وجمعتنا أيام وذكرياتي معاهم بقت ف التراب وناس كنت شايلهم ف عيوني معرفش ليه كتير أذوني ورغم جرحي وذعلي لما بفتكرهم بردوا بقول الله يعينهم بتخان من الناس إل كانوا حبايبي زمان شافوني ضعيف وجبان داسوا عليا مع قسوة الدنيا إستهتروا ب الدمع إل ف عنيا وإستكتروا عليا حتي الاءحزان حبايب مين دول إل كسروني وسابوني ف عز الشده والاءزمه وفرحوا فيا لما شافوا الحزن ف عيوني وقسيوا لما الدن...

كتب هذه الكلمات    [علي بدر سليمان] بتاريخ2020/5/25          بعنوان:         {{ردينة}} طار الطائر بالسماء محلقا" وهبط بسرعة الإطلاق يسابق رياح الإعصار ممزقا" جدار الصوت والباقي يسابق الصدى بسرعته محرقا" الغازات عند التصاق لشدة سرعته يبدو لي مفرقا" السحب والرياح وأعماقي كفتى بريعان الشباب عاشقا" ويغازل بنظرات عناق  ذلك الطائر حرك داخلي أشواقا" فأصبحت محتاج لترياق الفتاة ردينة تمتلك جمالا" خارقا" وأنا رهين مشدود وثاق سورية

غرور: بقلم : أحمد سيف الشيخ  و   ظن  نفسه   بالعلوم   تفردا  و أنه  قد بلغ  المجد  و السؤددا وأنه خير من نشر القصيد مباهيا و  أن   بعد   حروفه   لا   يوجدا لم   يعرف   مكاننا   و   مكانتنا  لم  يعرف مجددا  اسمه  أحمدا  عشرين  عاما   يغازل   الكلمات تطاوعه   أحيانا و  تارة  تتمردا عزيز   النفس  لا   يغره   منصبا لا  يقبل الذل و لا يرضى  الردى أتفخر  أن   قد   نشرت   قصيدة   وإني  قد   نشرت  مائة   و أزيدا  وتظن  نفسك  في  الآداب  معلما و أنت في حروف الهجاء  تعربدا