جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

واقدسا صرخت القدس ب اعلي صوت تنادي با اعلي صوت ترفرف بدماء الشهداء بحمم بركانه صمود يا اهل عزه ف اننا نرفع لكم الايادي يارب نصرك فانا مغلوب ف ارسل بجنود لهم اسيافه هذه صوريخ تاتي من كل فج تلقي الاعدائي تهز لها العداء وتجعلهم في كهف كل هواس اشباحه صرخت القدس ولها بصرخته الم عذابي                          والطفل يبكي يريد حضن ليس هناك هدوءاحضانه دمار اصبحت في غزه من عذابها تعاني                             وجنود لهم اصوات ترفع الله واكبر بدماء اعلامه صرخت القدس من عذابها هذا اكفاني                               من طفل رضيع نساء وشيب قد اعلنت  بيانه هذه فلسطين مسري رسول الله تباكي                             والدموع علي الدماء تودع ذكريات كل احبابه فلسطين ب الحب وب قلمي اكنب  ابياتي                             حكايه عبر العصور واجيالا لم تهز لهم اقواله صرخت القدس تهاجم بكل يوم والليالي                              وفي كل بقعه تكتب صفحات دماء اوراقه فيارب انصر الاسلام والقدس هذه دعائي                       ...

. هوا النسرين الهوى اتبع خطواتك ومشى يسير نحوي لقلبي أنعشا سكن خافقي حتى عشعشَ أسعد الروح مني و الحشا بتُّ أتوق ل لحظة وصال بجميل المنام حت لو غشى يا نور بدر بليلة تمامه حبك سرى بالفؤاد وفرفشى خالط دمي بالزهوة انتعشَ فرحت بك والجسم انتشى عذب صوتك نغم بالأذن   طرب راق السمع و انتعشا حمانا الله من حاسد وشى          باح بأسرارنا للعامة و أفشى .. غانم ع الخوري ..

أيها الملثم الجميل الوضاء... ماذا فعلت بقلبي .؟ بل ماذا فعلت بقلوبنا ..؟ أيها البطل المثلم أين كنت طوال هذه السنين العجاف ولماذا تأخرت.؟ أكان ذلك وعداً أرادته السماء.! ووعد الله أن نعيش ونرى زمن البطولة والانتصار

اشلاء بين الردم ضعوا تابوتي ولا داعي لحانوتي تكفل العدو في موتي اضم على حضني منبوتي انا وصل لمجزرة قالوا لا تفوتي هذا جحيم لامة تاهت بين الامم بناسوتي شيطان اسكنوه بغزة وشام وبابل وحضرموتي اقسم بأن يبقيها دمار على سكانها ومعها بيروتي من يقطعه الى اشلاء له الفوز العظيم من ياقوتي تاجه من عز يبنى فوق رأسه يتوج على جيبوتي يا ساكن عباب غبار للعروبة اقرئهم بندم مكبوتي عشعش بصدورهم بعمق التاريخ لخجل مسكوتي فضاحة للعلن انكساراتكم مدرعاتكم من بسكوتي سيوفكم من ورق رماحكم نبالكم لا تخرق كبوتي باواخر الازمنة انجبتم للهو كانكم كبيت عنكبوتي تذريها العواصف ببطن جحيم رماد بلون مبهوتي هذا حالكم اليوم يا عرب كورق لخريف من توتي لا حاجة لنا ببترولكم ابقوه في القمامات مزتوتي تذكروا من قدم عليكم هو سبط بنيامين طالوتي وقيادة الجند جبار العماليق للامم بالعزم جالوتي أتوا لغزة بصهيون اشربي غرفة النجاة لن تموتي تباهي صهيون العرب لا تنسوا عروشي وتخوتي يا عواصم الغروب انا ابنة لصهيون فهذا لاهوتي المفكر العربي عيسى نجيب حداد موسوعة نورمنيات العشق

اشلاء بين الردم ضعوا تابوتي ولا داعي لحانوتي تكفل العدو في موتي اضم على حضني منبوتي انا وصل لمجزرة قالوا لا تفوتي هذا جحيم لامة تاهت بين الامم بناسوتي شيطان اسكنوه بغزة وشام وبابل وحضرموتي اقسم بأن يبقيها دمار على سكانها ومعها بيروتي من يقطعه الى اشلاء له الفوز العظيم من ياقوتي تاجه من عز يبنى فوق رأسه يتوج على جيبوتي يا ساكن عباب غبار للعروبة اقرئهم بندم مكبوتي عشعش بصدورهم بعمق التاريخ لخجل مسكوتي فضاحة للعلن انكساراتكم مدرعاتكم من بسكوتي سيوفكم من ورق رماحكم نبالكم لا تخرق كبوتي  باواخر الازمنة انجبتم للهو كانكم كبيت عنكبوتي تذريها العواصف ببطن جحيم رماد بلون مبهوتي هذا حالكم اليوم يا عرب كورق لخريف من توتي لا حاجة لنا ببترولكم ابقوه في القمامات مزتوتي تذكروا من قدم عليكم هو سبط بنيامين طالوتي وقيادة الجند جبار العماليق للامم بالعزم جالوتي أتوا لغزة بصهيون اشربي غرفة النجاة لن تموتي تباهي صهيون العرب لا تنسوا عروشي وتخوتي يا عواصم الغروب انا ابنة لصهيون فهذا لاهوتي                         المفكر العربي                       عيسى نجيب حداد                   موسوعة نورمنيات العشق

بهجة القصائد ...... وفي لحظة الشفق في الإدراك الخفي تنصفني كلمات التوبة الفاصلة عند منعطف لحظة توهج النزف الأعظم العابق بروائح الحنين وملحمة نعمة الشفاء لشموخ دمشقية الهوى..تغبطني ألحان أخيلة صوت الحياة ويسطو على ظلي يقين صمت وهم الأقدار..ويسرع نحو فكرة ديمومة الرؤية التي ترفرف بخفة ملائكة الحب وعلى وقع جوف الفصول بملمس ثمة الوقت المغفل و المختبئ داخل ذاكرة قصائدي وقلبي حينما تقرأني....... ميادة أبو عيش

وسط سجود الحنين أعلن للجوى وحدة مسرتي وذكريات الهوى كانت تونسني لأنه كان في حضرة الغياب يشبهني ربما نلتقي غداً، أو بعد آلاف من كرب سنين الحرب الموجودة خلف قميص أزمنتي وفي ذات الألم نلتقي ونعبر أسلاك الغربة دون تخطيط للموعد ومن غير قصد..... ميادة أبو عيش