الشاعرة. ميادة ابو عيش تكتب عن بهجة القصائد
بهجة القصائد
......
وفي لحظة الشفق في
الإدراك الخفي
تنصفني كلمات التوبة
الفاصلة عند منعطف
لحظة توهج النزف الأعظم
العابق بروائح الحنين
وملحمة نعمة الشفاء لشموخ
دمشقية الهوى..تغبطني
ألحان أخيلة صوت الحياة
ويسطو على ظلي يقين صمت
وهم الأقدار..ويسرع
نحو فكرة ديمومة الرؤية
التي ترفرف بخفة ملائكة
الحب
وعلى وقع جوف الفصول
بملمس ثمة الوقت المغفل
و المختبئ داخل ذاكرة
قصائدي
وقلبي حينما تقرأني.......
تعليقات
إرسال تعليق