جريدة الخبر العلمية للصحفي حسام خليل

همسات بالرماد انا النزع من القبلية تثور على الفقاعات من حطب الرعونة وقود مشاعل شمعي ناري التهمت قافية الشروحات احترقت في اعمار الثقافات تمتد جذور الحروف لالاف من الاعوام فتترسخ الكلمات على جدران كل الصمت المكلوم في سجون المنع من البوح بالحقائق للمشكلات من هموم الشعوب تتكدس في جوارير تلك الايام التي تصب بكامل غضبها لحجامة الجموح على الكواهل حتى تنحني بشدة اليأس القاتل فلا تتنفس الشعوب الصعداء وتنتهك في المكان مذبحها لتصلي الافواه في جنازاتهم الويلات والثبور من الانحطاط فتنطمس بذلك الحضارات ولا يقومها كتبها لتبقى اسيرة للامزجة المتعفنة بطعم القهر فتتسمم العقول وتذبح تنورها من البصيص لتغرق في الفوهات للظلام فتخرب الأكمات وتداس نظائر الحروف حتى تنتحر الكلمات بالوصف فتموت حقوقها على حبائل الغسيل لتنقع على مصبات التدليس بالضمور وان جهل تمنهجته الأفراد بقوافلها على بوابات الهجران من هناك تتنكس الرايات للأوطان وتغرق بعمق سحيق لبحور التيه وشعوبها ستجوح بالنكران للهوية بازمانها فتتمزق الاغصان الندية لتذوب بمتاهاتها العمياء لتفتقر للتوجية المعلن لمكان الحقيقة فأن الخسارات ستكون كبيرة من لمز سجون ...

مقال...اليوووووم....بقلم عادل تمام الشيمي.... ............ عنوان.....( رفع البلاء ..) ................... ولكن...كيف.تأتي الرحمة..ويرفع البلاء وقد..... ............ .اسودت القلوب.....وطغت النفوس ... ومرضت. الأرواح...وهلكت الاشباح.... واصبحناو أمسينا......نعوم في بحور المعاصي ونشرب الذنوب...وناكل.الآثام... ونلبس الخطيئه....وننادي بالمنكر ... وننام علي فراش الهوي....؟! ونقوم علي ملاهي الحيااااااه؟!! ونسير وراء الشيطان.... ونسمع مزاااااامير ابليس......؟! ونصفق للمنااااافقين؟!!! ونعجب ...بالغوااااااني......؟! ونندهش.بالمخنثين..........؟! ونبارك...زواج..المثلين......؟!!! ونخجل...من الدين......؟! ولا نستحي من الفضيحة.......؟! .................. كيف..تأتي.الرحمة..؟ ***************** وقد.....أكلنا لحوم..البشر.. واستمرانا.الحرام... وذبحنا الفضيلة.... وفرحنا ب.الرزيلة .. وسجناااا الأخلاق.... وقتلناا المبادىء....؟! وسرنا في.طريق جهنم......؟! ثم.بعد.ذلك... ندعو...فلا يسمع لنا؟! ......... ..ونسأل..فلا.يستجاب لنا...؟! .......... ونطلب..الرحمة...فيأتي...الشقاء ... والبلاء.والوباااء..والغلاء؟!!!!!. ...

دَاَ حِلم أَوَانطه بقلمي محمد عنانى نِمت ف يوم وحلمت بإنى بأَقِب وأعيش لابس لبس ذواتي وقيمه موش من خِيش ساكن فيلا فى مكان راقى ما تقوليش وسِبت العِشه إلا انا بأسكنها وسط الهيش جوا الفيلا سُفره كبيره وياَ كراَسى معاهم نِيش أوَض النوم مراتبها ناعمة إيشي سفنج وإيشى ريش عندى كمان أحدث عربيه قول مرسيدس أومِيسوبيش ليها شُفير مِتعلم أفندى زى زمان أهل الطرابيش يوماتي ياخدنى لأجدع مطعم أطلب رومى وكباب شيش في الآخر لما أكل وأشرب من جيبى أدفع بقشيش وأنا فرحان في الحلم كَإنىِ في الجنه طاير وبأعيش فجأه صِحِيت على صوت حَيَاَنِى قوم يا منَيِل هات العيش قومت بسرعه روحت وجِبته وكمان فول وياه تحابيش وأكلنا وطلبنا الستر هوا صاحبنا وغيره مافيش أما الحلم دا كله أونطه موش عاوزه وما يِلزمنيش وأنا بالواقع رغم مرارته حَاأتكيف وياه وحاأعيش وأسعا وأحاول أحسن وضعى بس حلال من غير تناتيش وماليش دعوه باللي حياته أساسها الرشوه والتهبيش مالها العيشه بستر وصحه وسط الفقرا والحرافيش

نقش على النبض مع همس الليالي تغيب الحكايا احاول وضع النقاط على النبض وابعث عناويني موجا مسافرا فوق الشظايا ابحث ...عبثا عن بعضي بين السطور وخلف المرايا وككل يوم.... اعيش السنين وافتح عمدا بعض الهدايا يسرقني الليلك من ليلي... وتوقد الذكرى شموعا.... لتعود النقاط لحضن الحكايا ريم الكافي/تونس

احتفالية أدبية فنية بمسرح بيت ثقافة تمي الامديد بالدقهلية كتبت/ناهد حسب الله نظم فرع ثقافة الدقهلية برئاسة عمرو فرج احتفالية أدبية فنية على مسرح بيت ثقافة تمي الامديد، بدأ الحفل بالسلام الجمهوري وتلاوة آيات من الذكر الحكيم للشيخ محمد سلطان، ومقطوعه موسيقية لرواد البيت، ولقاء شعري شارك فيه المواهب " بسمله وائل، وفاء يوسف، رحاب خليل، حلمي بكر، حسن ابو عرب، شيماء الغيطي،ابراهيم العدل " ختمت بعرض فني لفريق موهوبين قصر ثقافة المنصورة بقيادة المايسترو محمد عبد العظيم، قدمت الفرقة مجموعه من الاغاني منها " نورهان محفوظ اما براوه، محمد الشريف اسال روحك، نجاة هيكل الف ليله وليله تحت رعاية الدكتورة نفين الكيلاني وزير الثقافة، الفنان هشام عطوه رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، أشراف امل عبدالله رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، عمرو فرج مدير عام إقليم شرق الدلتا الثقافي والمكلف مدير عام فرع ثقافة الدقهلية

التوبة....    شعر/عادل تمام الشيمي .............. .يا عينُ جوْديَ بالدموعِ وبالدماِ .افنيتِ عمْركِ والذنوبُ تزيدُ. ............ .  فما بقيَ من الحياِة دقائقٌ.        والعمر يجْري والساعاتُ عنودُ ............ .ياربُ انْ عَظمت ذنُوبي كثيرةٌ.         فعفْوك اكبرُ والسعيدُ سعيد.ُ ............... .سبقَ القضاءُ بكل ماْهو كائنٌ         هلّا شباْبك منُتهيً محمودُ . ................ .سيَعيش فْي همٍ ويَشْقي  دائمًا.         والفائزُ يضْحك في الجنان سعودُ ............... .يا نفسُ توبْي فاالاجالُ قريبٌة.        لم يبقْ إلا خطوةٌ وقعودُ ................. ..ان كان قلْبي بالحياة معلقٌ.       ان الخلوْد في الجنانِ حميدُ. .................. .ايعَيب انْي قد تركتُ صبابتيِ.      اين العتابُ والكروب شديدُ ........... شعر/عادل ت.الشيمي...  مصر..

مت في حب النبي المداح / ناجح أحمد – صعيد مصر مت في حب النبي أفضل الناس الألي صادق لي موصلي ذكره اسكن يا كلل ينسنى كل الملل جاءني فجرا من علٍ نمت في حضن النبي زال همي ينجلي صار ليلي ينسلي النور عم مُسدلٍ فوق رأسي تحتها طاف بدر مزهلي من وديع مرفل في حياتي مثلي باسم الوجه اذهل بالسلام البلبل بسمة الشرق الودع بان ثغري موجل قال لي ملقني حان وقت الأجل اشهد الله الواحد و محمد رسولي في وداع أفلي صعدت روحي للعلي يا لها من موتة! حجر أشرف مرسل مت في حجر النبي في منامي يا خلي! نعم صحب للوفا يا بشيري العلي إذ حللت المرتجل زرتني مثل الولي دمت سعدي فرحتي فرح قلب مبتلٍ ضقت ذرعا فابتدر بعد ما صار لي إذ مريض المزمن بالسلام المبتهل الرسول جاءني بشريات المقبلِ عافني ربي شفى حتى من كل العللِ مشكلاتي حلها كل ضر أشكل عذب هذا المقام أجله الغالي صلِّ سلِّم الله على النبي خير الرسلِ طبت طابت رؤيتي للخليل البطلِ. ناجح أحمد - مصر