علي بساط الريح بقلم الشاعرة ميادة ابو عيش

على بساط الريح تذكرت
حجم المعاناة
وما قالت لي وريثة خوفي
فأوصدت كل جهات الصمت
وخبأت عنك حديث الطيور
وعند مفصل هزيمة الوقت
كنت أمقت لحن اليأس
وأعيذ قلبي منك، ومن
نزيف الألم
وعلى سبيل تناقضات
المجاز
قال؟ ..انتظريني
ميادة أبو عيش

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هدى و العيون بقلم الشاعر هادي صابر عبيد

حرب السادس من أكتوبر: انتصار الإرادة والكرامة العربية بقلم/مرڤت رجب

الوحدة المنتجة المدرسية تنير سماء الشروق كتب عاطف محمد