أيهاالعابرون من أحلامنا بقلم الاديب عبد القادر زرنيخ
أيها العابرون من أحلامنا
قفوا وتأملوا
كم أنهكتنا الليالي خارج أوطاننا
كم أنهكنا القيام خارج أسوارنا
وعدنا نكتب على جباهنا
تحيا بلادي رغم العبيد
أيها العابرون من جباهنا
مهلا
قد رسم الزمان شقاءنا
وخبأ الرسم آمالنا
وبتنا بغربة لا نعلم مفرداتها
نبحث كل يوم عن معانيها
ومازلنا نتقن لياليها
.
.
.
.
تعليقات
إرسال تعليق