أيتها العنيدة بقلم الشاعر سفير ماجد خليل
أيتها العنيدة
أيتها العنيدة التي أتعبتني
قد ضاقت الحروف من شذراتي
كوني لي قصيدة و إن أسرتني
تلك العيون ستنجوا من ويلاتي
كلما نشرت حرفها اربكتني
و زادت الشكوى في نظراتي
إليها أشدو بحروف أسكرتني
مرارة العشق رغم السكات
و رغم أنها الحب علمتني
لازالت تعلو فوق قمم حكاياتي
لها خفق النبض و إن أوجعتني
أهدي لها القلب والبعض من ذاتي
بقلم ✒️ السفير العالمي
د. ماجد خليل سورية.
تعليقات
إرسال تعليق