تجنب كارثة إنسانية في منطقة الساحل الأفريقي¤ عشية مؤتمر رفيع المستوى، الأمم المتحدة تدعو إلى تجنب كارثة إنسانية في منطقة الساحل الأفريقي 《تحدث.الدكتور نسيم صلاح ذكي سفير السلام العالمي ومنسق أفريقيا و الشرق الاوسط للسلام وحقوق الانسان والطفل والمرأة. 》
¤تجنب كارثة إنسانية في منطقة الساحل الأفريقي¤
عشية مؤتمر رفيع المستوى، الأمم المتحدة تدعو إلى تجنب كارثة إنسانية في منطقة الساحل الأفريقي
《تحدث.الدكتور نسيم صلاح ذكي سفير السلام العالمي ومنسق أفريقيا و الشرق الاوسط للسلام وحقوق الانسان والطفل والمرأة. 》
تعقد الأمم المتحدة، بالتعاون مع الدنمارك وألمانيا والاتحاد الأوروبي، مؤتمرا وزاريا غدا الثلاثاء حول التدهور الخطير للوضع الإنساني في وسط منطقة الساحل الأفريقي، التي تضم مالي وبوركينا فاسو والنيجر.
وتواجه المنطقة أحد أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، بسبب تزايد العنف وانعدام الأمن الغذائي والنزوح المستمر وآثار جائحة كوفيد-19. وتعد المنطقة الحدودية بين الدول الثلاث بؤرة الصراع والفقر والتغير المناخي.
ويحتاج أكثر من 13 مليون شخص إلى المساعدات الإنسانية الطارئة، بزيادة خمسة ملايين عن العدد المسجل في بداية العام. كما ارتفع عدد من يعانون من مستويات حادة من الجوع بمقدار ثلاث مرات خلال العام المنصرم ليصل عددهم إلى 7.4 ملايين شخص. ويقدر عدد النازحين داخليا بمليون وخمسمئة ألف بزيادة 20 مرة خلال العامين الماضيين.
ودفعت الإغلاقات والتدابير الأخرى المرتبطة بجائحة كـوفيد-19 ....ستة ملايين شخص آخر إلى الفقر المدقع.
'Averting a humanitarian catastrophe in the Sahel region.'
On the eve of a high-level conference, the United Nations calls for averting a humanitarian catastrophe in the Sahel region
Speak: Dr. Nassim Salah Zaki, Global Peace Ambassador and Coordinator for Africa and the Middle East for Peace, Human Rights, Children and Women. 》
The United Nations, in cooperation with Denmark, Germany and the European Union, will hold a ministerial conference tomorrow, Tuesday, on the dangerous deterioration of the humanitarian situation in the central African Sahel region, which includes Mali, Burkina Faso and Niger.
The region faces one of the worst humanitarian crises in the world, due to increased violence, food insecurity, ongoing displacement and the effects of the COVID-19 pandemic. The border region between the three countries is the epicenter of conflict, poverty and climate change.
More than 13 million people need emergency humanitarian aid, five million more than the number recorded at the beginning of the year. The number of people suffering from acute levels of hunger has increased threefold over the past year, reaching 7.4 million people. The number of internally displaced people is estimated at one million five hundred thousand, an increase of 20 times over the past two years.
تعليقات
إرسال تعليق