تصديق ٥٠ دوله لمنع الأسلحة النووية ● معاهدة الأمم المتحدة لحظر الأسلحة النووية تصل إلى 50 تصديقا مطلوبا لدخولها حيّز التنفيذتحدث.الدكتور نسيم صلاح ذكي سفير
●تصديق ٥٠ دوله لمنع الأسلحة النووية ●
معاهدة الأمم المتحدة لحظر الأسلحة النووية تصل إلى 50 تصديقا مطلوبا لدخولها حيّز التنفيذ
تدخل معاهدة حظر الأسلحة النووية حيّز التنفيذ في 22 كانون الثاني/يناير، بعد أن وصلت إلى 50 دولة من الدول الأطراف المطلوبة للتصديق عليها، حيث صدّقت هندوراس على المعاهدة، بعد يوم واحد فقط من تصديق جامايكا وناورو.
تحدث.الدكتور نسيم صلاح ذكي سفير السلام العالمي ومنسق الشرق الاوسط للوصول للحقوق الإنسان الدوليه ومنسق أفريقيا للسلام وحقوق الانسان والطفل والمرأة .
وفي بيان صحفي، أشاد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بجميع الدول التي صدقت على الاتفاقية التي وافقت عليها 122 دولة في الجمعية العامة عام 2017، وساعدت في فرض حظر على الأسلحة النووية حتى الآن.
وحتى الآن، لم توقع القوى النووية الرئيسية وهي: الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وروسيا والصين وفرنسا على الاتفاقية.
وتنص المعاهدة على أنه يجب على الدول التي صادقت عليها "ألا تقوم أبدا تحت أي ظرف من الظروف بتطوير أو اختبار أو إنتاج أو تصنيع أو حيازة أو امتلاك أو تخزين أسلحة نووية أو أجهزة نووية متفجرة أخرى".
وقد اعتُمدت المعاهدة في 7 تموز/يوليو 2017، في مؤتمر عقدته الأمم المتحدة في نيويورك، وكانت أول صك متعدد الأطراف ملزما قانونا لنزع السلاح النووي منذ عقدين.
☆جيل جديد يرفض الأسلحة النووية☆
وفي مؤتمر صحفي في مقرّ الأمم المتحدة الدائم، بعد الإعلان عن الفوز بجائزة نوبل للسلام، قالت رئيسة منظمة ICAN، السيّدة فين، إن "جيلا جديدا" من النشطاء قد بلغ سن الرشد، "الأشخاص الذين نشأوا بعد الحرب الباردة ولا يفهمون سبب استمرار امتلاكنا للأسلحة النووية".
وفي بيان صدر يوم الأحد، قالت منظمة ICAN - التي تضم عشرات المجموعات حول العالم - إن دخول المعاهدة حيّز التنفيذ هو مجرد البداية.
وبمجرد دخول المعاهدة حيّز التنفيذ، سوف يتعين على الدول الأطراف تنفيذ جميع التزاماتها الإيجابية بموجب المعاهدة والالتزام بالحظر.
وقالت مديرة منظمة ICAN: "ستشعر الدول التي لم تنضم إلى المعاهدة بالتأثير أيضا، إذ يمكننا أن نتوقع من الشركات أن تتوقف عن إنتاج الأسلحة النووية وأن تتوقف المؤسسات المالية عن الاستثمار في الشركات المنتجة للأسلحة النووية
● 50 countries ratify to prevent nuclear weapons
The UN Treaty on the Prohibition of Nuclear Weapons has up to 50 ratifications required for it to enter into force
The Treaty on the Prohibition of Nuclear Weapons will enter into force on January 22, after it has reached 50 of the states parties required to ratify it, as Honduras ratified the treaty, just one day after Jamaica and Nauru ratified it.
Speak: Dr. Nassim Salah Zaki, Global Peace Ambassador and Middle East Coordinator for International Human Rights Access and Africa Coordinator for Peace, Human Rights, Children and Women.
In a press release, United Nations Secretary-General António Guterres praised all countries that have ratified the treaty, which was approved by 122 countries at the General Assembly in 2017, and helped enforce a ban on nuclear weapons so far.
So far, the major nuclear powers: the United States, the United Kingdom, Russia, China and France have not signed the agreement.
The treaty states that states that have ratified it "must never under any circumstances develop, test, produce, manufacture, acquire, possess or store nuclear weapons or other nuclear explosive devices."
The treaty was adopted on July 7, 2017, at a United Nations conference in New York, and was the first legally-binding multilateral instrument for nuclear disarmament in two decades.
'A new generation rejecting nuclear weapons'
And at a press conference at the United Nations permanent headquarters, after the Nobel Peace Prize was announced, the President of ICAN, Ms. Finn, said that a "new generation" of activists had come of age, "people who grew up after the Cold War and do not understand why we continue to possess weapons." Nuclear ".
In a statement released on Sunday, ICAN - which includes dozens of groups around the world - said that entering into force the treaty is only the beginning.
Once the treaty enters into force, states parties will be required to implement all of their positive obligations under the treaty and abide by the ban.
تعليقات
إرسال تعليق