//في فصل الربيع الربيع//،بقلم الشاعر،، حازم حازم الطائي
//في فصل الربيع الربيع//
١٤ /٩ /2020
في فصل الربيع الربيع.
تتفح الورود والأزهار.
وياحبيبي هنا في الجنينة.
إلتقيتك وكانت الجنينه.
تعج بالعشاق صغار كبار.
ومن لحظتها ويومها.
أمسى قلبي فيك هيمان.
لكن من شهقات ضحكتنا.
كانت تتعالى على الجميع.
وكل الضحكات آآه بإفتنان.
وكان قلبينا ينشدان.
الأغاني والأشعار بجنان.
في فصل الربيع الربيع .
تتفح الأزهار والورد.
وإحنا من كنا نجهل الزمن.
ولانشعر بالوقت لما يعدي فينا.
آآه وإلى أي مكان يأخذنا.
ولا دموعنا ولاشهقاتنا.
وكان صوتي من يعلو صوتك.
وصوتك من يعلو صوتي.
وكنا في احلى الهام.
ولادارين في الدنيا.
ولا كأنوا كنا في جنة الأحلام.
لكن حنا كنا عشاق صغار.
وكنا نعتقد حنعمر.
معا لكل سنين العمر.
ونملي الدنيا فرح ورقص.
وأناشيد وأشجان.
آآه في فصل الربيع الربيع.
تتفح الأزهار والورد.
لكن حدث لنا ومعانا مالم يكن.
في الحسبان.
وغدر فينا الزمان.
ولاشمس صباحنا.
اضائت قلوبنا.
ولاقمر ليالينا بان عاشق علينا بان.
آآه وضاع مني قلبي الولهان.
آآه ومالهذا فصل الربيع.
لم تتفح فيه الأزهار والورد.
وضاع حلو وطعم.
الأيام الجميلة ضاع.
وبدأ معها القهر والحرمان.
واليوم أنا لوحدي واقفه.
في الجنينه لكنك ياحبيبي.
لم تكن موجود معاي هناك.
ولم يسعدني المكان.
فأمس قلبي حزين.
ويبكي في همس وأنين.
وحزين وحيران.
في فصل الربيع الربيع.
تتفح الأزهار والورد
وهنا في الجنينة إلتقيتك.
ويومها أشعرتني بأن الدنيا حلم.
وأسعدتني وقلبي بضحكات وأمان.
لكن حدث لنا ومعانا مالم يكن.
في الحسبان.
وغدر فينا الزمان.
ولاشمس صباحنا.
اضائت قلوبنا.
ولا قمر ليالينا بان عاشق علينا وبان.
آآه وضاع مني قلبي الولهان.
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.
تعليقات
إرسال تعليق