// كنا عشاق وخلان // 📰بقلم الشاعر، 📰 حازم حازم الطائي
// كنا عشاق وخلان //
٢١ /٩ /2020
في لحظة من الوجد.
تذكرتك ياحبيبي.
كيف كنا ساعة نلتقي.
مرة نزعل مثل الصبيان.
ونرجع مره ثانيه نتصافى بالهنى.
ونتصالح ياحبيبي.
وحنا الآن متفرقين.
بعد ماكنا عشاق وخلان.
وأتذكر كيف لما مريت.
على طريقي ودربي.
وياليتك مامريت.
فإنبعثت ورجعت في عواطفي.
وأحلامي القديمه لزمان.
وحبك وهواك من جديد.
ودق لك قلبي ياحبيبي آياحبيبي.
وياروحي وياقمري.
وإرتسمت في عيوني.
غنوه ربيعيه لتلك الأيام.
فإنت عشق قلبي الأول والأخير.
وهاأنا أقولك أحبك.
وأعشقك وأموت فيك وهواك.
كمان وكمان وكمان.
حتى لو وقف ضدي كل العالم.
وأنا كل خوفي لايروح الحاضر.
منا ويضيع هوانا ياحبيبي.
ونظل نشتاق له مثلما كنا.
نشتاق لأيام وليالي زمان.
فالدنيا بلاك موحشه وقاسيه.
لافيها عشق ولاحب ولادفأ ولاحنان.
فيلا ياحبيبي تعال نرجع.
حب وليال وعشق وإفتنان زمان.
فأنا لاأقدر أخبي حبي.
ولاأقدر على هواك.
ولا أجد من أشكي له همي.
وتذكر تذكر كلما يسير العمر فينا.
فأحلامنا وكل أمانينا معانا تكبر.
وتكبر كمان وكمان ياحبيبي.
وفي لحظة من الوجد.
تذكرتك ياحبيبي.
كيف كنا ساعة نلتقي.
مرة نزعل مثل الصبيان.
ونرجع مره ثانيه نتصافى بالهنى.
ونتصالح ياحبيبي.
وحنا الآن متفرقين.
فيلا ياحبيبي تعال نرجع.
حب وليال وعشق وإفتنان زمان.
فأنا لسه لك عاشق وهيمان.
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.
تعليقات
إرسال تعليق