الإهداء للأستاذ حسن الطائي. // ماحال هذه الدنيا // بقلم الشاعر حازم حازم الطائي
الإهداء للأستاذ حسن الطائي.
// ماحال هذه الدنيا //
٢ /٨ /2020
أميرتي وجميلتي وغاليتي.
همساتك كالفراشات ترفرف.
وتتلاعب في نبضات قلبي.
وتنام وتغفى كحبات الغمام.
على خدودي.
وترسم أجمل الإبتسامات.
علي محياي وشفاهي.
وحين أنصت لخفقات قلبك.
فإنها من تقول لك أحبك.
وسأظل أحبك في هذه.
الدنيا ولك مني أطايب.
وشذرات العهود.
فحاولي ان لاتبقي.
عن قلبي وعيوني بعيدة.
ولك مني كل الحب.
والوجد ونثر الورود.
فأنا مهما حاولت.
أن أبعد عنك آآه حاولت.
لأنسى عبير ونهوند حبك.
أرى نارا تتآكلني وكأنه.
لك وحدك القلب.
آآه لك في كل هذا الوجود.
ومن ملكتيه.
أنت ونقشت في حروف إسمك.
في كل هذه الدنيا والوجود.
حبيبتي فماحال هذه الدنيا.
ومابال فكري وعقلي.
إن لم تكوني أنت فيها.
وماذا سأفعل وأعمل.
في تلك العهود.
أمزقها وأرميها أم سأحرقها.
لا... لا سأضعها في شغاف قلبي.
وكل لحظة أضمها.
وأشبكها وأشم نسيم هواها.
وأغلق عليها آآه أغلق عليها.
فياحبيبتي أنت من همساتك.
كالفراشات ترفرف .
وتتلاعب في نبضات قلبي.
وتنام وتغفى كحبات الغمام.
على خدودي.
آآه وترسم أجمل الإبتسامات.
علي محياي وشفاهي.
أنت وأنت فمن غيرك ياجميلتي.
وياغاليتي وياأميرتي.
فلا... تبعدي عني لا وتحيليني.
إلى لهيب براكين ونيران.
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.
تعليقات
إرسال تعليق