لُبنَاَن يَاَ أَرضَ الحَيَاَه، 📰 بقلم الشاعر،، محمد عناني
لُبنَاَن يَاَ أَرضَ الحَيَاَه
================
لُبنَاَنُ يَاَ أَرضَ المَحَبَةَ والحَيَاَه
يَاَ قَبلَةَ نَديَة طُبِعَت عَلَىَ الجِبَاَه
يَاَأَجمَلَ الَأسمَاَءِ نُطقَاً بِالشِفَاَه
بِقلوبِنَاَ نَرجُو وَنَضرَعُ لِلِإلَه
سَبحَاَنه نِعمَ المُجيبُ لِمَن دَعَاَه
أَن يَرفَع عن لُبنَاَن كُل آَه
وكُل كَربٍ أَو بَلَاءٍ قَد أَتَاَه
وبِغَفلَةٍ مِن الزَمَاَن مَاَ دَهَاَه
مِن طَعنَةِ الإِرهَاَبِ ومِن أَذَاَه
وَمِن يَدٍ للِغَدرِ قَد شُلَت يَدَاَه
لِشَعَبكِ الجَمِيل مَاَ الَذِىِ جَنَاَه
لِيَذُوقَ وَيلَات الآَلاَمِ مِن طُغََاَه
فَتَرتَوِىِ حَبَاَت أَرضِكِ مِن دِمَاَه
وَتَنتَشِر أَنَاَتُ حُزنٍ فِىِ هَوَاَه
وَفِىِ السَمَاَءِ جَحِيِمُ نَاَرٍ مَاَنَرَاَه
فَاَخفَظ بِفَضلِك أَهلَهَاَ مِن الجُنَاَه
ومِن مَكَاَئِدِ الشَيطَاَن وَمَاَ إِبتَغَاَه
ومَن أَرَاَد بِهم شَرَاً مِن العُتَاَه
وأكتُب لإِخوَتِنَاَ بِلُبنَاَن النجَاَه
================
تعليقات
إرسال تعليق