الإهداء للإستاذ عباس المهجة. ممع أطيب الأمنيات. // عطرك الذي كان // ٢٧ /٥ /٢٠٢٠ د... حازم حازم الطائي.
الإهداء
للإستاذ عباس المهجة.
ممع أطيب الأمنيات.
// عطرك الذي كان //
٢٧ /٥ /٢٠٢٠
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.
سيدتي عطرك الذي كان وكان.
سرق قلوب كل الضيوف.
في المكان.
وأولهم قلبي العاشق الولهان.
وأصابني بالآه والأشجان.
فعطركِ الذي كان ماأروعه.
وماأطعمه وقد فاح شذاه.
في قلبي.
فهدهدني بأجمل الأسرار.
والأحلام والأغاني والألحان.
وأنا من يومها عاشق محب.
للحياة والسهرانيين.
من العشاق والمغرمين بإفتنان.
وياسيدتي وكأنني عشقتك.
في يومي هذا ولكل الأيام.
ومنذ أقدم الأزمان.
فياحبيبتي إعلميني ماهو شذا.
آآه شذا عطرك أهو.
النرجس والفل والزنبق.
والياسمين.
أم إنه زهر الرمان.
وسأظل أنا العاشق المهموم.
في هواك وعشقك وغرامك.
مادامت في أنفاس عشق.
ويسقيني شهد الحنان.
فﻻتأسي على قلبي وروحي.
فعبير وشذا ورحيق عطرك.
وحده من يحتويني.
أنا العاشق الإنسان.
ولاتجعلي من زفرات أنفاسي.
تتقطع في صدري.
فهواك مزروع مابين الضلوع.
وحين أتذكر هواك تشتعل.
في أجزاء جسدي النيران.
فإشعريني وإشعريني بطيب.
الوجد فمعك من تتجدد.
الآمال فغرامك هو لي إيمان.
لكنه من سهرني ليالي وليالي.
وأبكاني وأسعدني.
وأخذني في جنوني.
إلى عالم ثان.
فآآآه وآآه من عطرك.
الذي كان وكان.
وقد سرق قلوب كل الضيوف.
في المكان.
وأولهم قلبي العاشق الولهان.
وأصابني بالآه والأشجان.
ومن يومها أنا قلبي حيران.
فآآآه وآآه من عطرك.
الذي كان وكان.
د... حازم حازم
الطائي.
تعليقات
إرسال تعليق