كورونا وكورونات المجتمع كتب عبد الرحيم خير حسين حمد

كورونا  وكورونات  المجتمع 
كتب عبد الرحيم خير حسين حمد 
كورونا فيروس لا يري بالعين المجردة 
كورونا الذي هز العالم واسكت  الا لسنة 
كورونا ذاك الفيروس الذي أثار الرعب والزعر والخوف والقلق   

 وكورونا الذي  زعزع  الدول الكبري والدول المتقدمة ودول الثمانية ودول العشرين 
واوبك  ودول النفط  
كورونا أوقفت  الحركة عالميا برا وجوا وبحرا  

وهنا  كورونا  واوضاعنا!!!!!!
كورونا وحالنا ؟؟؟؟
كم كورونا وسطنا؟
كورونا يعيشون معنا وبيننا؟
ا المحامي الذي يدعي  دفاعة  عن الظلم  هو نفسة الذي يقف أمام المحكمه ويدفع بدفوع  كاذبة  وهو يعلم أنه يكذب 
هو ذاك المحامي الذي يثير الفتن  والغش والتدليس والتزوير  والاستعانه  بشهود زور لقلب  الحق والحقيقة  
وهنا نقدر عمل المحامين ودورهم  في العمل علي مساعده العداله للوصول الي الحقيقة وتطبيق القانون
ولكن كورونا  المحامي موجود في المجتمع وأن كانوا قلة 
وأيضا كورونا مدير أو مديرة مدرسة واللذان يتفننا  في الكذب والخداع  علي الرغم أن المجتمع  اائتمنهم  علي اغلي ما يملكون وهم فلذات الأكباد  
وأيضا  هم قلة وشواز والمجتمع يقدر دور مديري المدارس ولكن ينزعج  من المدير ا  و المديرة الفيروس الكوروني 
وقس علي ذلك كثيرا في كل المهن والحرف  

ففي كل حرفة أو مهنة وشواذ   كورونا  العصر لخطورتهم  علي المجتمع 

كورونا  فيروس 
وهذا الفيروس منتشر في المجتمع  المصري 
كورونا  المرتشي 
كورونا  القاتل 
كورونا المخادع الغشاش 
كورونا المزور  والمحتال 
كورونا المدلس  المتكبر  المريض بجنون العظمه 
كورونا  وأثره في المجتمع 
كورونا  القاتل  المبغوض  
كورونا الفتان  النمام  المتعجرف  الحرامي  اللص المعتد  علي حدود الله 
والمحارب  لسنه  نبينا محمد علانية 
والمتمسك  بعادات  دول الغرب فمثلا طقوس الإسلام في الزواج عدم الاختلاء بالزوجه  الا ليلة  الدخلة 
وليس ان تنام الزوجه في بيتك ل شهور  بدون عقد زواج 

كورونا  الذي يستغل  اي حدث لاشعال  الفتن 
وإثارة القلائل 
كورونا الذي  يحس انه شخص مهم وأن المجتمع في حاجة ماسة آلية  ولكن في  الأصل هو مريض نفسي يحتاج  ايداعه  احدي مستشفيات الطب النفسي 
كورونا  ورضا  وعدم الرضا والكذب والغش والترجل  والاسترجال  وتلك أدوار  الرجال دون النساء 
ال رضا في الصدق دون الكذب 
ال رضا في الحق دون الباطل 
ال رضا في شهادة  الحق دون الباطل 

انزوي الأحرار لميل الحال وأصبح محال 
وعدم ال رضا أصبح السلم  بدون حذر من المحال 

كورونا متوغل فينا ويعيش معنا ويلازمنا  اينما  نحل 

كورونا قاتل مميت كعادة كثير من البشر  لا  رضا عنهم  وبعد اهل الزيد والزياده  يجعل الأمور تستقر ولكن هم لا يريدون الاستقرار  
يريدون  الخراب والتخريب بالغش والكذب والتزوير والتدليس وانتهاك القيم النبيلة للمجتمع 
لا رضا عنك يا كورونا 
لا سلم ولا سلام منك ومن افعالك  التي يرفضها  ويلفظها  المجتمع والدين 
وانزوي  الأحرار بعد أن اصبحت اوضاعهم  زي الزفت والطين 

كورونا وتغلغلة  في المجتمع

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هدى و العيون بقلم الشاعر هادي صابر عبيد

حرب السادس من أكتوبر: انتصار الإرادة والكرامة العربية بقلم/مرڤت رجب

الوحدة المنتجة المدرسية تنير سماء الشروق كتب عاطف محمد